قوى إعلان الحرية والتغيير السودانية تردّ على الوساطة الإثيوبية
آخر تحديث GMT18:07:32
 العرب اليوم -

لمناقشة وثيقة لتحديد الخطوط العريضة لعملية الانتقال

قوى إعلان الحرية والتغيير السودانية تردّ على الوساطة الإثيوبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قوى إعلان الحرية والتغيير السودانية تردّ على الوساطة الإثيوبية

الحراك الشعبي
الخرطوم - العرب اليوم

يلتقي الوسيط الإثيوبي محمود درير، السبت، ممثلي قوى إعلان الحرية والتغيير التي تقود الحراك الشعبي في السودان، لمناقشة وثيقة لتحديد الخطوط العريضة لعملية الانتقال السياسية في البلاد.

وأعلن تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير في وقت متأخر، الجمعة، أنه تسلم الوثيقة التي تمثل "مقترحا لوثيقة اتفاق إعلان مبادئ حول الترتيبات الانتقالية".

وأكد التحالف في البيان أن الوثيقة التي تلقتها من الوسيط الإثيوبي قائمة على "حصيلة مشاوراته معنا ومع المجلس العسكري الانتقالي".

وأضاف البيان أن هذه الوثيقة "تخضع الآن للنقاش داخل أجهزة قوى إعلان الحرية والتغيير التي ستلتقي الوسيط الإثيوبي السبت لعكس موقفها من المقترح".

اقرأ أيضا:

قوات الجيش السوداني تحتجز عربة قالت إنها تابعة لجهاز الأمن وكانت محملة بالأسلحة

توقفت المفاوضات بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى إعلان الحرية والتغيير بسبب الأحداث التي صاحبت فض اعتصام المحتجين أمام مقر  قيادة الجيش في الثالث من يونيو الماضي وسقط خلالها عشرات القتلى وسط المحتجين.

ولا يزال قادة الاحتجاجات متشددين بموقفهم حول نقاط كانوا اتفقوا عليها مع العسكريين قبل تعليق المفاوضات، كأن يكون ثلثا عدد أعضاء البرلمان الانتقالي من "قوى إعلان الحرية والتغيير".


واتفق الطرفان على أن تكون مدة المرحلة الانتقالية ثلاث سنوات يليها نقل الحكم إلى سلطة مدنية.

قد يهمك ايضًا:

السعودية والإمارات تدعمان إجراءات البرهان في السودان

عبدالفتاح برهان يؤدي اليمين رئيسًا للمجلس العسكري بعد تنحي بن عوف ونائبه

.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قوى إعلان الحرية والتغيير السودانية تردّ على الوساطة الإثيوبية قوى إعلان الحرية والتغيير السودانية تردّ على الوساطة الإثيوبية



GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab