غزة تحت القصف ومظاهرات في تل أبيب تطالب بصفقة لإطلاق سراح الرهائن
آخر تحديث GMT17:38:40
 العرب اليوم -
هيرفي رونار يقرر استبعاد اللاعب عبد الرحمن العبود من معسكر المنتخب السعودي بعد تعرضه للإصابة السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة
أخر الأخبار

غزة تحت القصف ومظاهرات في تل أبيب تطالب بصفقة لإطلاق سراح الرهائن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - غزة تحت القصف ومظاهرات في تل أبيب تطالب بصفقة لإطلاق سراح الرهائن

من آثار القصف الجوي الإسرائيلي العنيف وسط مدين خانيونس في قطاع غزة
غزة ـ كمال اليازجي

واصلت الطائرات والدبابات الإسرائيلية قصف الضواحي الشرقية والشمالية لمدينة غزة، في تصعيد عسكري جديد يهدف إلى تعزيز سيطرة الجيش على المدينة التي تصفها تل أبيب بأنها المعقل الأخير لحركة حماس. وأفاد شهود عيان بسماع دوي انفجارات عنيفة ومتواصلة خلال الليل في مناطق الزيتون والشجاعية، بينما استهدفت الدبابات الإسرائيلية منازل وطرقاً في حي الصبرة، في حين فجرت مبانٍ عدة في بلدة جباليا شمال القطاع. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه استأنف العمليات العسكرية في جباليا خلال الأيام الماضية بهدف تفكيك ما وصفه بـ"شبكة أنفاق للمسلحين" وتعزيز السيطرة الميدانية، مؤكداً أن هذا التقدم سيسمح بتوسيع العمليات إلى مناطق أخرى ومنع عودة حماس إلى مواقعها السابقة.

في المقابل، يعاني سكان مدينة غزة من أوضاع إنسانية متدهورة بفعل الحصار الغذائي الإسرائيلي، حيث اضطر المواطنون، بمن فيهم الأطفال، للوقوف في طوابير طويلة أمام مراكز توزيع الطعام التي تديرها منظمات خيرية، في وقت أعلنت فيه الأمم المتحدة رسميًا دخول القطاع في مرحلة المجاعة. وتُظهر صور لوكالة "فرانس برس" ازدحام العشرات من النساء والأطفال وكبار السن للحصول على وجبات بسيطة من الأرز، في مشاهد تعكس عمق الأزمة.

ورغم النفي الإسرائيلي لوجود سياسة تجويع ممنهجة، أشار المفوض العام لوكالة "أونروا" فيليب لازاريني إلى أن الوقت قد حان لأن تتوقف الحكومة الإسرائيلية عن إنكار مسؤوليتها المباشرة عن المجاعة في غزة، داعيًا المجتمع الدولي للتحرك بما تمليه المسؤولية الأخلاقية.

ميدانياً، أعلنت وزارة الصحة في غزة أن حصيلة القتلى ارتفعت إلى 62,686 منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، أغلبهم من الأطفال والنساء، فيما بلغ عدد الجرحى 157,951، مع وجود ضحايا لا تزال جثثهم تحت الأنقاض وتعجز فرق الإنقاذ عن الوصول إليهم. وذكرت الوزارة أن 2,095 من القتلى سقطوا أثناء محاولتهم الوصول إلى مراكز المساعدات، فيما توفي 289 شخصاً، بينهم 115 طفلاً، بسبب المجاعة وسوء التغذية.

وفي تل أبيب، تصاعدت الضغوط الداخلية على الحكومة الإسرائيلية، إذ تستعد المدينة لمظاهرة ضخمة بعد غدٍ الثلاثاء، بدعوة من منتدى عائلات الرهائن، للمطالبة بإبرام صفقة تقضي بوقف إطلاق النار مقابل الإفراج عن الأسرى المحتجزين لدى حماس. ووجه المنتدى نداءً لوزيرة المواصلات ميري ريغيف لتكثيف رحلات القطارات نحو تل أبيب لضمان وصول مئات الآلاف من المتظاهرين المتوقع مشاركتهم، فيما قُدر عدد المشاركين في مظاهرة سابقة بنحو مليون شخص على مستوى البلاد.

وتزامن ذلك مع تصاعد الخلافات السياسية في الداخل الإسرائيلي، حيث دعا رئيس الوزراء السابق بيني غانتس إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية مؤقتة تستثني أحزاب اليمين المتطرف، من أجل تسهيل التوصل إلى اتفاق بخصوص الرهائن. إلا أن وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير سارع لرفض الفكرة، مؤكداً أن الناخبين اختاروا سياسة يمينية وليس "صفقات استسلام مع حماس".

على صعيد دولي، شهدت عدة مدن أسترالية، أبرزها سيدني وبرزبين وملبورن، مظاهرات حاشدة دعماً للفلسطينيين، شارك فيها عشرات الآلاف، على خلفية إعلان الحكومة الأسترالية نيتها الاعتراف بدولة فلسطينية. ورفع المتظاهرون شعارات تطالب بوقف ما وصفوه بـ"الإبادة الجماعية في غزة"، فيما اعتبر ممثلون عن الجالية اليهودية في أستراليا أن هذه المسيرات "خلقت أجواء غير آمنة".

وفي ظل كل ذلك، يواصل وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس تهديداته، متوعدًا بتدمير مدينة غزة بالكامل ما لم توافق حماس على شروط إسرائيل، وعلى رأسها الإفراج عن الرهائن وإنهاء الحرب بشروط تل أبيب.

قد يهمك أيضا

الجيش الإسرائيلي يقصف مدينة غزة ويوسّع عملياته في جباليا وحي الزيتون

ترامب يكشف عدد الأسرى الإسرائيليين الأحياء لدى حماس ويثير جدلًا في إسرائيل

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غزة تحت القصف ومظاهرات في تل أبيب تطالب بصفقة لإطلاق سراح الرهائن غزة تحت القصف ومظاهرات في تل أبيب تطالب بصفقة لإطلاق سراح الرهائن



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 02:21 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق
 العرب اليوم - فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 04:03 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 7.6 درجة يضرب جنوب الفلبين وتحذير من تسونامي

GMT 13:53 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يوقف 32 شخصاً يُشتبه بتعاملهم مع إسرائيل

GMT 01:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

البيت الأبيض يعلن أن ترامب يخضع الجمعة لفحص طبّي "روتيني"

GMT 13:24 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال يضرب شمال الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab