نتانياهو للمصادقة على خطة إحتلال غزًة و لابيد يعتبرها وهم و نتنياهو بالأسوأ في تاريخ إسرائيل
آخر تحديث GMT06:41:18
 العرب اليوم -

نتانياهو للمصادقة على خطة إحتلال غزًة و لابيد يعتبرها "وهم" و نتنياهو بالأسوأ في تاريخ إسرائيل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نتانياهو للمصادقة على خطة إحتلال غزًة و لابيد يعتبرها "وهم" و نتنياهو بالأسوأ في تاريخ إسرائيل

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
غزة ـ العرب اليوم

أفادت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الخميس، بأن خطة احتلال مدينة غزة ستعرض اليوم على الحكومة الإسرائيلية للموافقة عليها.وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قد وافق على الخطة التي أطلق عليها اسم "عربات جدعون 2".وقبل ذلك، قال الجيش الإسرائيلي إنه بدأ عملياته على مشارف مدينة غزة في إطار خطة السيطرة عليها.

وأضاف إيفي ديفرين، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أن الجيش بدأ المرحلة التالية من الحملة في غزة، مشيرا إلى أن "حماس اليوم ليست كما كانت قبل العملية وقد أصبحت منظمة حرب عصابات منهكة"، بحسب تعبيره.

في الأثناء، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه أمر بالسيطرة على غزة بشكل أسرع مما كان مخططا له سابقا.

وقال مكتب نتنياهو إنه ينبغي اختصار "الجدول الزمني للسيطرة على آخر معاقل حماس وهزيمة الحركة"، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

وفي السياق، أجرى نتنياهو مقابلة مع بودكاست بريطاني، وقال إنه يريد سلطة مدنية غير إسرائيلية في غزة، "تكون مستعدة للعيش بسلام ولا تدعم الإرهاب"، بحسب تعبيره.

كما أضاف أنه لا يريد بناء مستوطنات في غزة، موضحا أن تصريحات وزير المالية سموتريتش عن التطهير العرقي لا تمثل سياسته ولا سياسة الحكومة.
معارضة إسرائيلية داخلية

إلا أن تلك الخطة الإسرائيلية لاقت معارضة داخلية. فقد انتقد زعيم المعارضة يائير لابيد عزم حكومة نتنياهو تجنيد 60 ألف جندي احتياطي لاحتلال غزة.

وقال لابيد إن القرار الذي أصدره وزير الدفاع يسرائيل كاتس، هدفه تحقيق "وهم احتلال غزة"، بحسب تعبيره. كما وصف لابيد حكومة نتنياهو بالأسوأ في تاريخ البلاد، وأنها لا تزال تُفرّق بين الدماء، وهو يقصد عدم تجنيد الحريديم في الجيش نتيجة خوف نتنياهو من فعل ذلك حتى لا تنهار حكومته من قبل وزراء اليمين الرافضين للأمر.

وقد أفادت تقارير إعلام إسرائيلية، بأنه بعد نشر الجنود الجدد، سيرتفع العدد الإجمالي لجنود الاحتياط في قطاع غزة إلى 130 ألفا.

وقد اتفق رأي المعارضة معه الشارع الإسرائيلي، في شكل تظاهرات بالآلاف احتجاجا على قرار الحكومة الجديد.

وأفاد مراسل "العربية" و"الحدث" باندلاع تظاهرات في مناطق إسرائيلية عدة احتجاجا على قرار تجنيد 60 ألفا من الاحتياط في غزة من أجل خطة احتلال المدينة. وقال مراسل "العربية" و"الحدث" إن الاحتجاجات تحولت إلى اشتباكات بين المؤيدين والمعارضين للقرار والقوات الأمنية.
ملامح خطة "عربات غدعون 2"

لكن ما هي أبرز ما تحمله خطة "عربات غدعون" في نسختها الثانية، بحسب الجيش الإسرائيلي؟

تنص الخطة على مشاركة 5 فرق، من ضمنها 12 فريقا قتاليا لوائيا، بالإضافة إلى اللواءين التابعين لفرقة غزة الشمالي والجنوبي.

وسيتم تمديد الخدمة الإلزامية للجنود الموجودين بالخدمة بنحو 30 إلى 40 يوما، في وقت يتم استدعاء نحو 60 ألف جندي احتياط.

بحسب الخطة، وفي ذروة العملية، سيكون هناك نحو 130 ألف جندي احتياط في الخدمة الفعلية في غزة والضفة والشمال.

وستبدأ الخطة بإنذار سكان مدينة غزة، ومن ثم الشروع في إجلاء واسع لهم، وتطويق مدينة غزة.

هذا في وقت بدأ التحضير لبناء مستشفيات ميدانية في جنوب القطاع بواسطة منظمات دولية، في مناطق المخيمات الوسطى والمواصي، حيث سينقل سكان مدينة غزة.

قد يهمك أيضــــــــــــــا

محمود عباس يؤيد في رسالة إلى ماكرون نزع سلاح حماس دون أن يكون لها دور في حكم غزة

تصريحات نتنياهو عن مهمة تاريخية مرتبطة بإسرائيل الكبرى تشعل غضبًا عربيًا وانتقادات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نتانياهو للمصادقة على خطة إحتلال غزًة و لابيد يعتبرها وهم و نتنياهو بالأسوأ في تاريخ إسرائيل نتانياهو للمصادقة على خطة إحتلال غزًة و لابيد يعتبرها وهم و نتنياهو بالأسوأ في تاريخ إسرائيل



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 02:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

السيسي يهنئ المنتخب المصري بالتأهل لكأس العالم 2026
 العرب اليوم - السيسي يهنئ المنتخب المصري بالتأهل لكأس العالم 2026

GMT 18:01 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف علمي يمهد لعلاج جذري لمرض السكري من النوع الثاني
 العرب اليوم - اكتشاف علمي يمهد لعلاج جذري لمرض السكري من النوع الثاني

GMT 21:09 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

العالم العربي عمر ياغي يفوز بجائزة نوبل للكيمياء لعام 2025
 العرب اليوم - العالم العربي عمر ياغي يفوز بجائزة نوبل للكيمياء لعام 2025

GMT 07:35 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ضربة أميركية تستهدف تنظيم القاعدة في سوريا

GMT 07:32 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

آليات عسكرية إسرائيلية تتوغل داخل ريف القنيطرة

GMT 03:59 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الجيش المصرى

GMT 17:19 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

سعد لمجرد يوجه رسالة مؤثرة إلى فضل شاكر بعد تسليمه نفسه

GMT 17:28 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يتعهد بضمان التزام الأطراف باتفاق غزة المرتقب

GMT 03:54 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الروسي مدفيديف يبلغ الدور الرابع لبطولة شانغهاي للتنس

GMT 03:49 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

رئيس وزراء قطر ووفد تركي ينضمان لمباحثات بشأن غزة في مصر

GMT 14:40 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

بيريز يوضح الفرق بين انضمام رونالدو ومبابي لريال مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab