أسطول الصمود يعلن اقتراب سفن مجهولة الهوية ويواصل الإبحار نحو غزة
آخر تحديث GMT12:55:41
 العرب اليوم -

أسطول الصمود يعلن اقتراب سفن مجهولة الهوية ويواصل الإبحار نحو غزة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسطول الصمود يعلن اقتراب سفن مجهولة الهوية ويواصل الإبحار نحو غزة

أسطول الصمود العالمي سفن عسكرية مجهولة الهوية بلا أضواء حامت حول أسطولنا وطوقت سفينة القيادة
غزة ـ العرب اليوم

قال "أسطول الصمود العالمي" إن سفناً "مجهولة الهوية" اقتربت من عدة قوارب تابعة له، بعضها كان يبحر دون أضواء. وذكر الأسطول في منشور على منصة تيليجرام أن السفن غادرت، وأن المشاركين التزموا بـ "الإجراءات الأمنية" استعداداً لاحتمال "الاعتراض".

وأضاف "الأسطول" في أحدث بياناته أنه يواصل الإبحار نحو غزة، ويقترب من علامة 120 ميلاً بحرياً، بالقرب من المنطقة التي "تعرضت فيها أساطيل سابقة للاعتراض و/أو الهجوم".

وكان "الأسطول" قد أفاد خلال الليل أن نشاط الطائرات المسيرة يتزايد فوق الأسطول مع اقترابه من وجهته (غزة). وأَضاف أنه "دخل الآن منطقة الخطر الشديد، وهي المنطقة التي تعرضت فيها أساطيل سابقة للهجوم أو الاعتراض".

وكان ناشطون على متن قوارب تابعة لـ "الأسطول" قد صرحوا قبل ذلك أنه تم رصد "سفينة إسرائيلية" على بعد خمسين ميلاً من القافلة، وتم رفع حالة التأهب القصوى للأسطول استعداداً لـ "اعتراض إسرائيلي" محتمل الليلة

وكان المسؤولون عن "أسطول الصمود العالمي" -الذي يبحر باتجاه غزة-، قد اتهموا الفرقاطة الحربية الإيطالية المرافقة للقافلة، بـ "محاولة تخريب مهمتهم".

وأشار البيان، إلى أن وزارة الخارجية الإيطالية أبلغت الأسطول بأن "الفرقاطة البحرية التي ترافقه، ستقوم قريباً بإرسال نداء لاسلكي، تقدم فيه للمشاركين "الفرصة الأخيرة" لمغادرة السفن والعودة إلى البر، قبل الوصول إلى ما يسمى "المنطقة الحرجة"، قائلاً إن هذا الأمر "ليس من قبيل الحماية بل التخريب".

وأضاف البيان أنه "إذا كانت إيطاليا تريد حقاً حماية الأرواح، لما كانت ستتصرف كمنفذ لإسرائيل، ولا كانت تضغط على المدنيين للتراجع، بل كانت ستستخدم أسطولها البحري لضمان مرور المتطوعين السلميين بأمان إلى غزة، لفرض القانون الدولي، وتوصيل الإمدادات المنقذة للحياة".

جاء ذلك بعد أن دعت رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني، الثلاثاء، "أسطول الصمود" الذي يحاول إيصال المساعدات الدولية إلى غزة، إلى وقف مهمته فوراً.

وقالت ميلوني إن "الإصرار على المواجهة مع إسرائيل قد يُخلّ بالتوازن الهش الحالي الذي قد يُفضي إلى السلام بناءً على الخطة التي اقترحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب"، مضيفة أن "الكثيرين سيكونون سعداء بعرقلة" هذه الخطة.

وأضافت في بيان: "أخشى أن تُشكّل محاولة الأسطول لاختراق الحصار البحري الإسرائيلي ذريعةً لذلك. ولهذا السبب أيضاً، أعتقد أن الأسطول يجب أن يتوقف الآن".

وقال يوسف سمور، أحد المشاركين في الأسطول الذي يستقل سفينة تحمل اسم "يولارا"، لبي بي سي عربي، إنه من المتوقع أن تعترض القوات الإسرائيلية "أسطول الصمود" الليلة، مشيراً إلى أن القافلة تبحر على بُعد نحو 180 ميلاً بحرياً فقط من سواحل غزة.

وقالت ياسمين أجار، عضو اللجنة التوجيهية للقافلة، إن قوارب الأسطول وصلت للإبحار ضمن ما وصفته بـ "المنطقة البرتقالية"، التي تسبق ما اعتبرته "منطقة عالية الخطورة"، سبق وأن اعترضت فيها القوات الإسرائيلية من قبل مهام بحرية كانت متجهة بدورها إلى شواطئ القطاع.

وأضافت لبي بي سي عربي من على متن السفينة "ألما" أن "الجميع بخير، والمعنويات عالية، وجميع القوارب في حالة استعداد".

وكانت هيئة البث الإسرائيلية قد قالت إن قوات البحرية الإسرائيلية رفعت حالة التأهب لاعتراض "أسطول الصمود العالمي"، ومنعه من الوصول إلى قطاع غزة.

وأضافت أن هناك 50 سفينة دخلت في ما سمته "نطاق اعتراض إسرائيل"، قائلة إنه قد تُسحَب سفن القافلة إلى ميناء أشدود مع "احتمال إغراق بعضها في البحر".

وأشارت إلى أن التحضيرات جارية "لنقل من هم على متن السفن، لسفينة بحرية كبيرة، نظراً لعدد السفن الكبيرة التابعة للأسطول" هذه المرة.

ويذكر أن منظمي "الأسطول" يقولون إن هدفه "كسر الحصار غير القانوني المفروض على غزة بحراً، وفتح ممر إنساني، وإنهاء الإبادة الجماعية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني". فيما علّق سابقاً المسؤول بوزارة الخارجية الإسرائيلية، عيدن بار طال، قائلاً إن "إسرائيل لن تسمح لأي سفينة بدخول منطقة القتال النشطة... الغاية الحقيقية من هذا الأسطول هي الاستفزاز وخدمة حماس، وليس بالتأكيد جهداً إنسانياً".

جاء ذلك بعد أن أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن جميع الدول العربية والإسلامية وكذلك إسرائيل أبدت موافقتها على خطته للسلام بشأن غزة التي وصفها بـ "المذهلة"، مضيفاً أن "النهاية ستكون مؤسفة للغاية" لو لم توافق حماس عليها.

وخلال حديثه للصحفيين في حديقة البيت الأبيض، سُئل عن رد إسرائيل إذا رفضت حماس الاتفاق، فقال إنه سيتركها "تفعل ما يجب عليها فعله، ويمكنها فعل ذلك بسهولة"، دون شرح أو تفصيل.

يأتي ذلك في الوقت الذي تقول فيه وزارة الخارجية القطرية إن حماس تدرس اقتراح البيت الأبيض "بمسؤولية"، وأعلنت أنها ستعقد اجتماعاً آخر مع حماس وتركيا لاحقاً الثلاثاء.

وصرح مسؤول كبير في حماس لبي بي سي بأن الحركة سترفض على الأرجح اقتراح ترامب، قائلاً إنه "يخدم مصالح إسرائيل" و"يتجاهل مصالح الشعب الفلسطيني".

وقال مصدر فلسطيني لوكالة الأنباء الفرنسية، إن حماس بدأت سلسلة مشاورات داخلية بين قيادتها السياسية والعسكرية في الداخل والخارج، مضيفاً أن النقاشات قد تستغرق عدة أيام لتعقيداتها.

وأعرب المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري عن تفاؤله بالخطة، قائلاً: "ما زال من المبكر الحديث عن ردود، لكننا متفائلون بأن هذه الخطة شاملة".

وأضاف أن رئيس المخابرات المصرية ونظيره التركي موجودان في الدوحة للمشاركة في المفاوضات.

وتنص الخطة على وقف لإطلاق النار، وإفراج حماس عن جميع الرهائن خلال 72 ساعة، ونزع سلاحها، وانسحاب إسرائيلي تدريجي من غزة، يعقبه تشكيل سلطة انتقالية برئاسة ترامب نفسه.

كما تتضمن الخطة استبعاد حماس تماماً من أي دور حكومي مستقبلي، مع منح العفو لمن يلتزمون بـ "العيش السلمي" والتخلي عن سلاحهم.

وكان ترامب قد وصف إعلان الخطة، في واشنطن الاثنين، بأنه "يوم جميل، وربما من أعظم أيام تاريخ الحضارة"، وأمهل حماس مهلة "ثلاثة إلى أربعة أيام" للرد.

من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الجيش الإسرائيلي سيبقى في معظم أراضي القطاع، رغم دعمه مقترح واشنطن.

جاء ذلك في تسجيل مصور على قناته في تلغيرام، عقب مؤتمره الصحفي المشترك مع ترامب، قائلاً: "سنستعيد جميع رهائننا أحياءً وبصحة جيدة، بينما سيبقى الجيش الإسرائيلي في معظم قطاع غزة".

وأكد نتنياهو أنه لم يوافق على قيام دولة فلسطينية خلال محادثاته في واشنطن.

كما أبدى نتنياهو، خلال المؤتمر الصحفي، شكوكاً حول منح السلطة الفلسطينية أي دور في حكم غزة، بينما قال ترامب إنه رغم معارضة رئيس الوزراء الإسرائيلي لفكرة دولة فلسطينية، إلا أن الخطة تترك المجال مفتوحاً لذلك.

وقال نتنياهو لترامب: "أؤيد خطتك لإنهاء الحرب في غزة التي تحقق أهدافنا العسكرية، وإذا رفضتها حماس، أو تظاهرت بقبولها ثم عملت على إفشالها، فإن إسرائيل ستُكمل المهمة وحدها".

وردّ ترامب قائلاً إن إسرائيل ستحظى بـ "دعم كامل" من واشنطن إذا لم تقبل حماس الصفقة.

في المقابل، هاجم وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش الخطة، واصفاً إياها بأنها "فشل دبلوماسي مدوٍ"، وبأنها "ستنتهي أيضاً بالدموع، وسيُجبَر أبناؤنا على القتال مجدداً في غزة".

ودعا زعيم حزب إسرائيل بيتنا، أفيغدور ليبرمان، نتنياهو إلى إعلان موقف واضح وحاسم بشأن خطة ترامب، مؤكداً أنه في حال رفضت حماس الخطة، ستُغلق جميع المعابر مع قطاع غزة، مع وقف تقديم المساعدات الإنسانية والكهرباء والمياه والوقود.

وتشمل الخطة نشر "قوة استقرار دولية مؤقتة"، وإنشاء سلطة انتقالية برئاسة ترامب وتضم رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، الذي أشاد بدوره في الخطة واصفاً إياها بـ "الجريئة والذكية".

تأتي التصريحات بينما يستمر القصف الإسرائيلي على مختلف مناطق القطاع الثلاثاء، وفق الدفاع المدني في غزة وشهود عيان.

ونقلت وكالة وفا الفلسطينية الرسمية عن مصادر طبية في قطاع غزة، أن حصيلة القتلى الذين وصلوا إلى مستشفيات القطاع منذ فجر الثلاثاء بلغت 53 قتيلاً.

وقال المتحدث الرسمي باسم المديرية العامة للدفاع المدني في غزة في منتصف مساء الاثنين: "أيها العالم، أخاطبكم بكل لغاتكم: نحن في مدينة غزة نُباد الآن".

وقال الجيش الإسرائيلي إنه ينفّذ عمليات في أنحاء القطاع، خصوصاً في مدينة غزة حيث يشن هجوماً واسعاً منذ أسابيع، مضيفاً أنه خلال يوم واحد "قصف أكثر من 160 هدفاً بينها مخازن أسلحة ومواقع مراقبة وبنى تحتية تابعة لحماس".

وأفادت وزارة الصحة في غزة بارتفاع حصيلة ضحايا حرب غزة إلى 66,097 قتيلاً وإصابة 168,536 منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول عام 2023، بعد هجوم حماس غير المسبوق على إسرائيل الذي أودى بحياة 1200 وأدى إلى اختطاف 251 رهينة.


كشف صحفي مستقل في مدينة غزة لبي بي سي أن سكان غزة لديهم آراء متضاربة بشأن خطة السلام المقترحة، وأنهم "منقسمون إلى قسمين".

وقال الحسن السلمي لبي بي سي إن البعض متفائل بأن الاتفاق الجديد سينهي أعمال القتل، بينما لا يبدو آخرون متفائلين، لأن الخطة ستعني بقاء الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة.

وأوضح: "يعاني الناس هنا منذ عامين من القتل والتهجير. إنهم بحاجة إلى أي حل، فقط لإنهاء معاناتهم هنا".

ومع ذلك، يقول السلمي إن "انسحاب إسرائيل من غزة لن يكون سريعاً، وسنظل نعيش تحت الاحتلال"، مضيفاً أن هذا قد يعني أن سكان غزة سيعيشون في خيام لفترة طويلة.

وتابع: "الناس الآن لا يكترثون لأي شيء لأنهم فقدوا كل شيء بالفعل".
أشاد البابا ليو الرابع عشر، بابا الفاتيكان، الثلاثاء، بخطة الرئيس الأمريكي، وأعرب عن أمله في أن تُقرّها حركة حماس.

ونقلت وكالة الأنباء الإيطالية عن البابا قوله: "هناك عناصر مثيرة للاهتمام للغاية" في الخطة، معرباً عن أمله في أن تقبلها حماس "ضمن الإطار الزمني المحدد".

كما علق على "أسطول الصمود" للمساعدات الإنسانية، الذي يُواجه خطر التعرض لهجوم إسرائيلي في الساعات المقبلة، قائلاً: "من جميع الجهات، يقول الناس: دعونا نأمل ألا يكون هناك عنف، وأن يُحترم الناس. هذا أمر بالغ الأهمية".

ورحب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بمقترح ترامب للسلام في غزة، وفقاً لمتحدث باسمه.

وفي بيان، نقل المتحدث عن غوتيريش قوله: "من الضروري الآن أن تلتزم جميع الأطراف باتفاق وأن تنفذه".

وجدد الأمين العام للأمم المتحدة دعوته إلى "وقف فوري ودائم لإطلاق النار، ووصول إنساني حرّ إلى جميع أنحاء غزة، والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن".

واختتم البيان قائلاً: "لا تزال الأمم المتحدة ثابتة في التزامها بدعم جميع الجهود التي تعزز السلام والاستقرار، ومستقبلاً أكثر إشراقاً لشعبي فلسطين وإسرائيل والمنطقة بأسرها".

وكتبت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في منشور على منصة إكس: "أرحّب بالتزام الرئيس دونالد ترامب بإنهاء الحرب في غزة، وأشجع جميع الأطراف على اغتنام هذه الفرصة الآن".

وأكدت أن "الاتحاد الأوروبي على أهبة الاستعداد للمساهمة" مشيرة إلى ضرورة "إنهاء الأعمال القتالية مع تقديم الإغاثة الإنسانية الفورية لسكان غزة، والإفراج الفوري عن جميع الرهائن".

    نتنياهو يطلب من واشنطن الضغط على مصر بشأن "تعزيزاتها العسكرية" في سيناء
    غزة في مواجهة "الروبوتات المفخخة": سلاح إسرائيلي يثير الرعب بين سكان المدينة

وسارعت دول أوروبية حليفة لواشنطن، بينها بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا، إلى إعلان دعمها القوي للخطة، كما أبدت الصين وروسيا أيضاً تأييدهما.

وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف في اتصال مع صحفيين: "إن روسيا تدعم دائماً وتُرحّب بأي جهود يبذلها ترامب لإنهاء المأساة الجارية حالياً".

وأضاف: "وبالطبع نريد أن تُنفّذ هذه الخطة وأن تساعد في التوصل إلى خاتمة سلمية للأحداث في الشرق الأوسط".

وأشاد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الثلاثاء "بجهود وقيادة" الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أجل إنهاء الحرب في غزة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

سفن "أسطول الصمود العالمي" تتوافد على ميناء سيدي بوسعيد بتونس

نشطاء تونسيون يتهيأون للمشاركة في "أسطول الصمود العالمي" المتجه إلى غزة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسطول الصمود يعلن اقتراب سفن مجهولة الهوية ويواصل الإبحار نحو غزة أسطول الصمود يعلن اقتراب سفن مجهولة الهوية ويواصل الإبحار نحو غزة



ياسمين صبري تتألق للمرة الأولى على منصة عرض لوريال وأسيل عمران تخطف الأنظار

باريس ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2025 الأربعاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

السبب وراء ترشيح سالم الدوسري لجائزة أفضل لاعب آسيوي 2025
 العرب اليوم - السبب وراء ترشيح سالم الدوسري لجائزة أفضل لاعب آسيوي 2025

GMT 05:26 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

نباتات داخلية تجعل منزلكِ أكثر صحة وجمالاً
 العرب اليوم - نباتات داخلية تجعل منزلكِ أكثر صحة وجمالاً

GMT 11:37 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رسميًا آرسنال يعلن تجديد عقد ويليام ساليبا حتي 2030

GMT 02:37 2025 الأربعاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

السلطة الفلسطينية ترحب بجهود ترامب لوقف الحرب على غزة

GMT 07:22 2025 الإثنين ,29 أيلول / سبتمبر

مكسرات وفواكه مجففة تعزز نمو الشعر بشكل طبيعي

GMT 07:36 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

السعي المكشوف

GMT 08:05 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

«موعد» مُنصف بعد «وعدٍ» ظالم

GMT 05:26 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

نباتات داخلية تجعل منزلكِ أكثر صحة وجمالاً

GMT 11:14 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

شمس البارودي تضع حداً لمسألة عودتها للتمثيل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab