أميركا تستخدم الفيتو للمرة السادسة في مجلس الأمن بخصوص غزة وكتائب القسام تهدّد الجيش الإسرائيلي
آخر تحديث GMT07:29:39
 العرب اليوم -

أميركا تستخدم الفيتو للمرة السادسة في مجلس الأمن بخصوص غزة وكتائب القسام تهدّد الجيش الإسرائيلي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أميركا تستخدم الفيتو للمرة السادسة في مجلس الأمن بخصوص غزة وكتائب القسام تهدّد الجيش الإسرائيلي

مجلس الأمن الدولي
واشنطن ـ العرب اليوم

استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) اليوم الخميس لإسقاط مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي كان سيطالب بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة ويطالب إسرائيل برفع جميع القيود المفروضة على إيصال المساعدات إلى القطاع الفلسطيني. وكان المشروع، الذي صاغه الأعضاء العشرة المنتخبون من إجمالي 15 عضواً في المجلس، يطالب أيضا بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن المحتجزين لدى حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) وغيرها من الفصائل.

وهذه هي المرة السادسة التي تستخدم فيها الولايات المتحدة حق النقض في مجلس الأمن بشأن الحرب المستمرة منذ قرابة العامين بين إسرائيل وحماس.

وقالت سفيرة الدنمرك لدى الأمم المتحدة كريستينا ماركوس لاسن للمجلس قبل التصويت: "المجاعة في غزة لم تعد متوقعة... بل مؤكدة".

وأضافت: "توسع إسرائيل في هذه الأثناء عمليتها العسكرية بمدينة غزة معمقة بذلك معاناة المدنيين. هذا الوضع الكارثي، وهذا الفشل الإغاثي والإنساني، هو ما دفعنا إلى التحرك اليوم".

وقالت المبعوثة الأميركية مورغان ارتاغوس قبل التصويت: "ترفض الولايات المتحدة هذا القرار غير المقبول... تواصل الولايات المتحدة العمل مع شركائها على إنهاء هذا النزاع المروع"، مشددة على وجوب أن تفرج حماس عن الرهائن "وأن تستسلم فوراً".

من جهته، قال السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون الخميس "إن القرارات ضد إسرائيل لن تُحرر الرهائن ولن تضمن الأمن في المنطقة".

وأضاف: "ستواصل إسرائيل محاربة حماس وحماية مواطنيها، حتى لو كان مجلس الأمن يفضل غضّ الطرف عن الإرهاب".

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بسقوط طائرة مسيّرة يمنية في مدينة إيلات جنوبي إسرائيل، فيما قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن المسيّرة سقطت على أحد الفنادق في المدينة.

وأعلنت الشرطة الإسرائيلية أنه تم استدعاء قوات من شرطة منطقة إيلات، عقب البلاغ.

وأوضحت في بيان أن القوات قامت بعزل مكان السقوط، في حين يواصل خبراء المتفجرات فحص الجسم لتحديد طبيعته.

وبعد هذا الهجوم، أعلن الجيش الإسرائيلي تأجيل كلمة للمتحدث باسمه، وأعلن "اعتراضه صاروخاً أطلق من اليمن وسبب في تفعيل إنذارات في عدة مناطق من البلاد".

وأعلن الحوثيون في اليمن من جانبهم، "تنفيذ 3 عمليات عسكرية نوعية" ضد إسرائيل.

وقال الحوثيون في بيان أن "القوة الصاروخية نفذّت عملية عسكرية نوعية بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين2، مستهدفاً هدفاً عسكرياً حساساً للعدو الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلة".

كما نفذ سلاح الجو المسير التابع للجماعة "عمليتين عسكريتين نوعيتين، استهدفت الأولى أهدافاً مختلفة في منطقة أم الرشراش بثلاث طائرات مسيرة، واستهدفت الأخرى هدفاً حساساً في منطقة بئر السبع في فلسطين المحتلة وذلك بطائرة مسيرة"، وفق البيان الذي قال إن العمليات "حققت أهدافها بنجاح".

دافع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الخميس عن قراره الاعتراف بدولة فلسطينية في وقت لاحق من هذا الشهر، معتبراً في مقابلة مع قناة إسرائيلية أن الخطوة "أفضل طريقة لعزل حماس".

وقال ماكرون في حديثه للقناة 12 الإسرائيلية إن "الاعتراف بدولة فلسطينية هو ببساطة قرار للقول إن لا علاقة على الإطلاق للتطلعات المشروعة للشعب الفلسطيني وما يعانيه اليوم، بحماس".

ودافع الرئيس الفرنسي عن خطته التي سيعلنها رسمياً الإثنين في الأمم المتحدة، مشيراً إلى أنها "عملية" الغرض منها "إطلاق سلسلة من السلوكيات الجديدة والالتزامات الجديدة".

واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية كبيرة الخطة المسماة "إعلان نيويورك" والرامية لإعطاء دفع جديد لحل الدولتين في النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي مع إقصاء حماس لأول مرة بطريقة لا لبس فيها، في خطوة سارعت إسرائيل والولايات المتحدة إلى التنديد بها.

وشدّد ماكرون على أن "الاعتراف بدولة فلسطينية هو أفضل طريقة لعزل حماس" التي "تريد تدميركم"، في إشارة إلى الإسرائيليين.

في المقابلة، اعتبر الرئيس الفرنسي أن "مقاربة حكومتكم، تحديدا بعض الوزراء، تقضي بنسف أي إمكانية لتحقيق حل الدولتين".

ولفت إلى وجود "حالة طارئة" استدعت التحرك، خصوصا التهديدات بضم الضفة الغربية المحتلة، وشدّد على أنها "الفرصة الأخيرة قبل أن يصبح اقتراح حل الدولتين مستحيلاً تماما".

وأكد ماكرون في حديثه للقناة الإسرائيلية أنه كان يرغب بزيارة إسرائيل قبل اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة لشرح موقفه، لكن السلطات في إسرائيل رفضت زيارته، وفقاً لماكرون.

وشدّد على أنه يرغب في مواصلة "العمل" مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

واعتبر ماكرون أن إسرائيل تقوم "بتدمير صورتها ومصداقيتها بالكامل" لدى الرأي العام العالمي بسبب الضحايا المدنيين في غزة.

وقال ماكرون "حققت إسرائيل نتائج أمنية لافتة (...) إلا أن شن عمليات كهذه في غزة يأتي بنتائج عكسية بالكامل وعليّ القول إنها فاشلة".

وأبقى احتمال فرض عقوبات اقتصادية على إسرائيل قائما إذا واصلت هجومها الجديد على غزة، واصفا العملية الإسرائيلية بأنها "خطأ هائل".

في الوقت نفسه، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 4 جنود خلال العمليات العسكرية في قطاع غزة، ليرتفع بذلك عدد قتلى الجيش منذ بداية الحرب إلى 904 جندياً.

يأتي ذلك فيما قال الجيش الإسرائيلي إنه وسّع عملياته العسكرية في مدينة غزة شمالي القطاع، ضمن عملية "مركبات جدعون 2"، في حين تتوغل قوات الجيش الإسرائيلي لليوم الثالث من العمليات البرية لبسط السيطرة على المدينة بأكملها، مع استمرار فرار سكانها نحو الجنوب.

وقال الجيش إن قواته، بتوجيه من جهاز الشاباك والاستخبارات العسكرية، شنت غارات على مستودعات أسلحة لحركة حماس، تحتوي على متفجرات مُعَدَّة للاستخدام ضد قواته، بحسبه.

وأضاف أن الفرقتين 162 و98 واصلتا عملياتهما في مدينة غزة، بينما نفّذت فرقة غزة (143) عمليات في خان يونس ورفح، أسفرت عن مقتل مسلحين وتدمير عشرات المنشآت العسكرية التي تشمل وسائل مراقبة وأنفاقاً، وفقاً لبيانه.

وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن العملية أسفرت منذ بدايتها عن مقتل نحو 200 "مقاتل"، موضحة أن الفرقتين 162 و98 واصلتا تقدماً بطيئاً داخل مدينة غزة، في حين انسحب معظم مقاتلي لواء المدينة باتجاه الجنوب.

وذكرت صحيفة معاريف أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتكثيف قصفه المدفعي وغاراته الجوية على المدينة بهدف دفع السكان إلى إخلائها.

وفي السياق، وجهت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، رسالة شديدة اللهجة إلى القيادة العسكرية والسياسية الإسرائيلية، قالت فيها إنها أعدت "جيشاً من الاستشهاديين وآلافاً من الكمائن والعبوات الهندسية"، مشيرة إلى أن غزة "ستكون مقبرةً" للجنود الإسرائيليين على حد تعبيرها.

وأضافت في الرسالة إن إسرائيل تدخل "حرب استنزاف قاسية" ستكلفها "أعداداً إضافية من القتلى والرهائن"، لافتة إلى أن الجرافات الإسرائيلية "ستكون أهدافاً مميزة وسبباً لزيادة أعداد الرهائن".

وأشارت إلى أن الرهائن الإسرائيليين "موزعون داخل أحياء مدينة غزة"، مؤكدة أنها "لن تكون حريصة على حياتهم طالما أن نتنياهو قرر قتلهم".

وقال شهود عيان، الخميس، إن دبابات إسرائيلية شوهدت في منطقتين بمدينة غزة تُعدان بمثابة بوابتين لمركز المدينة، بينما انقطعت خطوط الإنترنت والهاتف في جميع أنحاء قطاع غزة، في إشارة إلى احتمال تصعيد وشيك للعمليات البرية.

وتسيطر القوات الإسرائيلية على الضواحي الشرقية لمدينة غزة، وقد قصفت في الأيام الأخيرة منطقتي الشيخ رضوان وتل الهوى، اللتين ستنطلق منهما، بحسب رويترز، للتقدم نحو المناطق الوسطى والغربية حيث يحتمي معظم السكان.

وقال سكان حي الشيخ رضوان، الواقع شمال مركز المدينة الذي تعرض لقصف عنيف في الأيام الأخيرة، إنهم شاهدوا دبابات في قلب حيّهم.

وأضافوا أيضاً أن القوات الإسرائيلية فجّرت أربع مركبات ذاتية القيادة محملة بالمتفجرات، ما أدى إلى تدمير العديد من المنازل.

وأفاد سكان تل الهوى برؤية دبابات في الشوارع ووقوع انفجارات مماثلة هزت الحي الواقع جنوب شرق مركز المدينة.

والثلاثاء، أعلنت إسرائيل أنها ستطلق المرحلة الرئيسية من هجومها البري، لكن قصف عدة مناطق في مدينة غزة كان قد بدأ في الأيام السابقة.

وفي الأربعاء، قالت إسرائيل إنها ستفتح طريقاً إضافياً للخروج من المدينة لمدة 48 ساعة، وحثت المدنيين على التوجه جنوباً.

وتشير بيانات وكالات الإغاثة الدولية إلى أن أكثر من 55 ألف شخص فروا من شمال غزة بين الأحد والأربعاء، لكن أكثر من نصف مليون لم يغادروا، وفقاً للتقديرات الإسرائيلية والفلسطينية.

وأفادت وزارة الصحة في غزة بمقتل 14 فلسطينياً على الأقل في غارات أو إطلاق نار إسرائيلي، في أنحاء القطاع، يوم الخميس، من بينهم تسعة في مدينة غزة.

وكانت الوزارة قد أفادت في بيانها اليومي، الخميس، بارتفاع حصيلة ضحايا الحرب منذ عامين إلى 65.141 قتيلاً و165.925 مصاباً.

وسجّلت وزارة الصحة في غزة خلال 24 ساعة ماضية 4 حالات وفاة بينهم طفل واحد "نتيجة المجاعة وسوء التغذية"، لـ "يرتفع إجمالي وفيات سوء التغذية إلى 435 شهيداً، بينهم 147 طفلاً" بحسب بيان مقتضب للوزارة.

وأعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية في بيان لها أن خدماتها انقطعت "بسبب العدوان المستمر واستهداف مسارات الشبكة الرئيسية".

في الوقت نفسه، حذّر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الخميس، من أن الهجوم البري الإسرائيلي على شمال غزة ترك المستشفيات المكتظة أصلاً على شفا الانهيار، وطالب بإنهاء هذه الظروف اللاإنسانية.

وكتب غيبريسوس على منصة "إكس": "إن التوغل العسكري وأوامر الإخلاء في شمال غزة تُسبب موجات جديدة من النزوح، ما يُجبر العائلات المفجوعة على النزوح إلى منطقة تتقلص باستمرار ولا تفي بالكرامة الإنسانية".

وأضاف أن "المستشفيات المكتظة أصلاً على شفا الانهيار، إذ يُعيق تصاعد العنف الوصول إليها، ويمنع منظمة الصحة العالمية من إيصال الإمدادات المُنقِذة للحياة".

من جهة أخرى، استهدفت غارات إسرائيلية جنوب لبنان الخميس، بحسب الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية والجيش الإسرائيلي الذي دعا قبيل ذلك سكان قرى عدة في المنطقة إلى إخلائها تمهيدا لقصف مبانٍ قال إنها تضمّ بنى تحتية لحزب الله.

وبعيد إطلاقه التحذيرات، أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان بدء شن ضربات جوية على أهداف لحزب الله في جنوب لبنان.

وقال الجيش إنه هاجم مستودعات أسلحة لقوة الرضوان التابعة لحزب الله في جنوب لبنان.

واتهم الجيش، حزب الله، بـ"مواصلة محاولاته لإعادة إعمار بنى تحتية إرهابية في جنوب لبنان وخاصة تلك التابعة لوحدة قوة الرضوان بهدف استهداف دولة إسرائيل".

وقال المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي إنه "قبل الغارة تم اتخاذ خطوات لتقليص إمكانية إصابة المدنيين شملت توجيه إنذارات واستخدام أنواع الذخيرة الدقيقة والاستطلاع الجوي وغيرها من المعلومات الاستخبارية".

وقبل القصف، نشر أدرعي خرائط قال إنها ستتعرض للقصف في قرى في جنوب لبنان. وقال: "نوجّه تحذيراً عاجلاً إلى سكان المباني المحددة بالأحمر في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في القرى التالية: ميس الجبل، وكفر تبنيت، دبين".

وقال إن تلك المباني يستخدمها حزب الله، داعياً إلى إخلائها والمباني المجاورة لها فوراً والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر".

ولاحقاً، عاد الجيش الإسرائيلي إلى توجيه تحذير آخر شمل مبانٍ في "قريتي طير زبنا (الشهابية) وبرج قلاويه".

من جانبه قال الجيش اللبناني إن "العدو الإسرائيلي يواصل خروقاته التي فاق عددها 4500 خرقاً منذ دخول اتفاق وقف الأعمال العدائية حيز التنفيذ، عقب عدوانه الأخير على لبنان في العام 2024".

وتحدث الجيش في بيانه عن سقوط قتلى وجرحى من جراء استهداف إسرائيل "عدداً من القرى الجنوبية اليوم".

وقال إن "الاعتداءات والخروقات تعيق انتشار الجيش في الجنوب، واستمرارها سيعرقل تنفيذ خطته ابتداءً من منطقة جنوب الليطاني".

وأشار الجيش إلى عثوره على "جهاز تجسس مموّه كان العدو الإسرائيلي وضعه في منطقة اللبونة في صور، وعملت على تفكيكه".

وأتت هذه الغارات والتحذيرات قبل أيام من مرور عام على اندلاع الحرب بين إسرائيل وحزب الله الذي يستعدّ لإحياء ذكرى مقتل أمينه العام السابق حسن نصرالله في 27 سبتمبر/أيلول 2024 بضربات إسرائيلية في ضاحية بيروت الجنوبية.

وفي تعقيب على التحذيرات الاسرائيلية، دعا رئيس الوزراء اللبناني، نواف سلام، "المجتمع الدولي، ولا سيّما الدول الراعية لاتفاق وقف العمليات العدائية، إلى ممارسة أقصى الضغوط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها فورا"، وفقا لبيان صادر عن مكتبه.

وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية بوقوع غارتين على الأقلّ استهدفتا قرية ميس الجبل الحدودية التي تعرضت لدمار كبير خلال الحرب ولم يعد سوى عدد قليل من سكانها إلى منازلهم، وقرية دبين. وأفادت أيضاً عن "غارة معادية" على بلدة كفرتبنيت.

وأفادت الوكالة الوطنية بحدوث حركة نزوح للسكان على الطريق الواصل بين بلدة كفرتبنيت ومدينة النبطية بعيد منشور أدرعي.

وأتت الغارات غداة إحياء حزب الله ذكرى مرور عام على تفجير إسرائيل الآلاف من أجهزة الاتصالات اللاسلكية كانت بحوزة عناصره أسفرت عن مقتل 37 شخصا وإصابة نحو 3 آلاف شخص بجروح بحسب وزارة الصحة اللبنانية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تنديد دولي وجلسة لمجلس الأمن السبت بشأن قرار إسرائيل احتلال غزة

مجلس الأمن الدولي يدين الهجمات على قطر دون ذكر اسم إسرائيل

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أميركا تستخدم الفيتو للمرة السادسة في مجلس الأمن بخصوص غزة وكتائب القسام تهدّد الجيش الإسرائيلي أميركا تستخدم الفيتو للمرة السادسة في مجلس الأمن بخصوص غزة وكتائب القسام تهدّد الجيش الإسرائيلي



الملكات والأميرات والسيدات الأوائل يتألقن في أسبوع من الإطلالات الملوكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2025 الخميس ,18 أيلول / سبتمبر

لقاء الحكومة والإعلام

GMT 15:37 2025 الأربعاء ,17 أيلول / سبتمبر

يوتيوب تطلق مجموعة تحديثات فى YouTube Studio

GMT 15:57 2025 الأربعاء ,17 أيلول / سبتمبر

نيللي كريم تخوض السباق الدرامي الرمضاني 2026

GMT 15:50 2025 الأربعاء ,17 أيلول / سبتمبر

سعد لمجرد يفاجئ جمهوره في أحدث أغانيه

GMT 15:19 2025 الأربعاء ,17 أيلول / سبتمبر

اليورو يسجل أعلى مستوى له مقابل الدولار منذ 2021

GMT 03:49 2025 الخميس ,18 أيلول / سبتمبر

تسجيل 16 هزة ارتدادية في كامشاتكا الروسية

GMT 04:15 2025 الأربعاء ,17 أيلول / سبتمبر

توقعات الأبراج​ اليوم الأربعاء 17 سبتمبر/ أيلول 2025

GMT 02:31 2025 الأربعاء ,17 أيلول / سبتمبر

دراسة تلمح إلى دور الروائح في علاج السمنة

GMT 13:33 2025 الأربعاء ,17 أيلول / سبتمبر

‎خمس نقاط مهمة في كلمة السيسي بالدوحة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab