ضرب هاني سلامة وتعذيب جيهان خليل في طاقة نور
آخر تحديث GMT10:45:46
 العرب اليوم -

ضرب هاني سلامة وتعذيب جيهان خليل في "طاقة نور"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ضرب هاني سلامة وتعذيب جيهان خليل في "طاقة نور"

هاني سلامة يبحث عن زوجته وابنه في "طاقة نور"
القاهرة_إسلام خيري

شهدت الحلقة الثامنة من مسلسل "طاقة نور" ذهاب" شعبان"، أو وليد فواز، بشنطة في داخلها جثة المجرم النمرود الذي تعاون مع نبيلة طنطاوي "هيدي كرم" لخطف زوجة وابنه "ليل عبد السلامة" هاني سلامة" مما أثار غضب "ليل" خاصة أنه كان لا يريد قتل النمرود لمعرفة تفاصيل الحادث, ولكن ناريمان" جيهان خليل" هي التي تطلب من شعبان قتل النمرود, الأمر الذي جعل ليل يقوم بجعل ناريمان تدفن بيدها جثة النمرود, وبعدما قام بتوصلها، ولكن بعدما تركها قام مجرم بدخول الفيلا التي توجد بها وقام بتعذيبها من أجل الاعتراف له بالأماكن التي توجد بها المجوهرات, وبعد فترة من التعذيب دلته ناريمان عما يريد .

وانتهت الحلقة عندما ذهب ليل إلى فيلا نبيلة من اجل العثور علي زوجته وابنه ولكنة لم يجد شيئًا, إلا أنه قابل نبيلة اخبرها ما يريد وأثناء حديثهما أصيب ليل بنوة الصرع وقامت نبيلة بجعل رجالها يضربوه ويلقوه خارج المنزل في مناطق زراعية .

يذكر أن مسلسل "طاقة نور" بطولة هاني سلامة وصلاح عبد الله وحنان مطاوع وأحمد حلاوة وميس حمدان ووليد فواز وإيهاب فهمي وعايدة رياض وأشرف عبد الغفور وصفاء جلال  وهيدي كرم ومحمد أبو الوفا ونضال نجم وحمزة العيلي وجيهان خليل، ومن الشاب محمد ناصر وهند عبد الحليم، تأليف حسان دهشان، ومدير تصوير وإخراج رؤوف عبد العزيز.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضرب هاني سلامة وتعذيب جيهان خليل في طاقة نور ضرب هاني سلامة وتعذيب جيهان خليل في طاقة نور



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab