دلال عبدالعزيز تؤكد أن الاختلاف ما جذبها في عشم إبليس
آخر تحديث GMT22:35:19
 العرب اليوم -

دلال عبدالعزيز تؤكد أن الاختلاف ما جذبها في "عشم إبليس"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دلال عبدالعزيز تؤكد أن الاختلاف ما جذبها في "عشم إبليس"

دلال عبدالعزيز
القاهرة - محمد عمار

كشفت الفنانة الكبيرة دلال عبدالعزيز، أنها قبلت بالعمل في مسلسل "عشم إبليس" لأنه جذبها وجديد، كتبه المؤلف الشاب تامر إبراهيم، موضحة أن شخصية الأم التي قدمتها هي شخصية ليست سيئة ولكنها شخصية حاولت تغيير واقعها ولكن بأسلوب أناني وهذا الذي جعلها لا تراعي حتى مشاعر ابنها، وأن العمل كان به مجموعة من الانفعالات الداخلية التي حاولت إبرازها، فبرغم أنها تحاول الحجر على ابنها لكنها تحبه وبرغم أنها حاولت أن تضحي بحياتها السابقة من أجل جمع المال لكنها تحب الناس والعيش معهم لذلك كانت نهاية الشخصية أنها عندما واجهت نفسها أصيبت بجلطة وهذا دليل على أن الشخصية ترفض في عقلها الباطن تصرفاتها السيئة.

وأضافت عبدالعزيز، أن الدور مختلف تمامًا عن دورها في مسلسل "للعدالة وجوه كثيرة" التي قدمته مع الدكتور يحيى الفخراني، ففي "عشم إبليس" ضحت الأم  بزوجها وسعادة ابنها من أجل حصولها هي على المال، أما في "للعدالة وجوه كثيرة" كانت تخاف على المال من أجل مصلحة ابنتها.

وبشأن دور الأم التي برعت في أدائه في أكثر من عمل، أشارت عبدالعزيز، إلى أنها سُنة الحياة ومرحلة العمر التي تعيشها تتطلب أداء دور الأم، موضحة أنها قامت بأداء هذا الدور بأسلوب مختلف في عدد من الأعمال منها "دوران شبرا ، حق ميت"، مبرزة أنها تعشق التنوع حتى في أداء دور الأم والحمد نجح الدور، لافتة إلى أنها تدرس حاليًا العودة للمسرح من خلال عمل تقوم بتحضيره.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دلال عبدالعزيز تؤكد أن الاختلاف ما جذبها في عشم إبليس دلال عبدالعزيز تؤكد أن الاختلاف ما جذبها في عشم إبليس



GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها
 العرب اليوم - طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab