تفاصيل توضح حقيقة تقديم عمرو دياب جزءاً ثانياً من أغنية يدق الباب
آخر تحديث GMT18:07:32
 العرب اليوم -

تفاصيل توضح حقيقة تقديم عمرو دياب جزءاً ثانياً من أغنية "يدق الباب"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تفاصيل توضح حقيقة تقديم عمرو دياب جزءاً ثانياً من أغنية "يدق الباب"

الفنان عمرو دياب
القاهرة - العرب اليوم

أخذ اسم النجم المصري عمرو دياب حيزاً من اهتمامات الجمهور على مدار الساعات الماضية، كما نالت أغنيته "يدق الباب" التي طرحها قبل 17 عاماً تفاعلاً كبيراً بين المتابعين في مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن كشف الشاعر الغنائي بهاء الدين محمد، كاتب الأغنية، عن جزءٍ ثانٍ لها. وشارك بهاء الدين محمد منشوراً عبر حسابه في "فيسبوك"، قال فيه إنه انتهى من كتابة جزءٍ ثانٍ من أغنية "يدق الباب"، وستكون بعنوان "فتحت الباب"، ما جعل الجمهور يتفاعل معه وسط تساؤلات بشأن تقديم عمرو دياب الأغنية من عدمه. ورغم أنَّ منشور بهاء الدين محمد حظى بتفاعل واسع، لكنه لم يحدد المطرب الذي سيُغني تلك الأغنية، تاركاً الجمهور في حالة من التشويق، كما بدأ البعض غير مصدق لما يقول، مشيرين إلى أنَّ الأمر مجرد "مزحة". وكتب الشاعر بهاء الدين محمد، قائلاً: "انتهيت من كتابة الجزء الثاني من أغنية  يدق الباب واسمها  فتحت الباب بهاء الدين محمد"، ثم ترك إيموجي ضاحكاً تسبب في عدم تصديق البعض لما دوَّن من كلمات، وسط استمرار التساؤلات. ولم يتوقف الجمهور عند حد التساؤلات فقط، بل تعمق البعض في المزاح، وبدأت "الكوميكس" والتعليقات الكوميدية الساخرة تظهر بشأن تلك الأغنية، حيث كتب الشاعر خالد تاج الدين تعليقاً قال فيه: "يا ترى الهضبة هيلاقي مين ولا مين بعد ما فتح الباب"، وكتبت متابعة تقول: "طمنا يا أستاذنا وطلعت هي ولا مش هي". يذكر أنه- وفي حال ظهور هذه الأغنية للنور- سيكون الفارق بينها وبين أغنية "يدق الباب" 17 عاماً، والتي جرى طرحها ضمن ألبوم "ليلي نهاري"، وتم إصدارها عام 2004، وحصدت ردود أفعال إيجابية.

قد يهمك ايضا 

أبرز الأحداث الفنية في الوطن العربي في عام ٢٠٢١

عمرو دياب يحيى حفلا في السعودية بمشاركة جاستين بيبر وديفيد جيتا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفاصيل توضح حقيقة تقديم عمرو دياب جزءاً ثانياً من أغنية يدق الباب تفاصيل توضح حقيقة تقديم عمرو دياب جزءاً ثانياً من أغنية يدق الباب



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab