عبد المنعم العامري يعود للرومانسية بكليب ما فيها كلام
آخر تحديث GMT16:46:44
 العرب اليوم -

عبد المنعم العامري يعود للرومانسية بكليب "ما فيها كلام"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عبد المنعم العامري يعود للرومانسية بكليب "ما فيها كلام"

الفنان الإماراتي عبد المنعم العامري
القاهرة - إسلام خيري

عاد الفنان الإماراتي عبد المنعم العامري إلى طرح الأغنيات الرومانسية ضمن خطواته الأخيرة في تقديم التنويع الموسيقى العربي من خلال أحدث أغنياته المنفردة "مافيها كلام" التي طرحها مصوّرة بطريقة الفيديو كليب، مُجدداً تعاونه في إخراجها مع الإماراتي "راكان" ضمن أجواء رومانسية مناسبة مع موسيقى وكلمات الأغنية التي كتبها الشاعر العراقي مشرف العتابي، ولحنها ووزعها موسيقياً الأردني حاتم منصور.

وأكد المطرب الإماراتي "الأسطورة" كما يلقبه معجبيه، أنه سعيد جداً بالأصداء الجميلة التي رافقت طرح الأغنية من قبل الجمهور والموسيقيين الذي أثنوا على الأداء والأحاسيس التي قدمها من خلالها وقال: "أخذت الأغنية جهداً كبيراً في عملية تسجيلها وتنفيذها ثم تصويرها بطريقة الفيديو كليب مع المخرج الإماراتي راكان الذي أثق به وبإمكانياته، وهو تعاوني الثالث معه والمثمر"، مضيفاً أنه قصد بالإتفاق مع المخرج وإدارة أعماله بأن يكون ظهوره وحيداً بشكل رومانسي في الكليب، الذي تم تصويره في دبي ضمن أستوديو تصوير داخلي.

وكان العامري قد عرض وأطلق الأغنية المصوّرة للمرة الأولى، من دولة الكويت، ومن برنامج "الليلة" عبر قناة الكويت الأولى، خلال استضافته وحواره مع الإعلامية الكويتية إيمان نجم، ليطلقها بعد ذلك حصرياً عبر قناته التلفزيونية في اليوتيوب YouTube/AbdulMenaemAlAmeri المتضمنة مجموعة أغنياته المتنوعة بين الأغنيات الخليجية والعربية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبد المنعم العامري يعود للرومانسية بكليب ما فيها كلام عبد المنعم العامري يعود للرومانسية بكليب ما فيها كلام



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 14:30 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

دموع وزيرة

GMT 20:57 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

غزة.. كل الخيارات صعبة

GMT 14:34 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

لبنان... تغيير المسار وكبح الانهيار

GMT 14:21 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

وللناس رأي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab