العرب اليوم يرصد أسباب فشل بشري في حربها ضد محمد رمضان
آخر تحديث GMT17:48:19
 العرب اليوم -

"العرب اليوم" يرصد أسباب فشل "بشري" في حربها ضد محمد رمضان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "العرب اليوم" يرصد أسباب فشل "بشري" في حربها ضد محمد رمضان

الفنانه بشري والفنان محمد رمضان
القاهرة ـ إسلام خيري

حالة من الجدل دائمًا يُثيرها الفنان محمد رمضان، فمنذ نجاحه وظهوره بقوة في صفوف نجوم الفن، واستطاع أن يصبح واحدًا من أهم النجوم الذي يهتم بهم الجمهور، سواء اتفقنا أو اختلفنا علي ما يقدمه محمد رمضان لكنه بالفعل واحد من المُواهب الفنية التي تستطيع أن تجذب الجمهور، ليست موهبته فقط التي تفرض سيطرته علي الساحة لكنه لونه الأسمر يتمتع بكاريزما لا يحققه الكثيرون، وقد فعلها من قبل النجم الراحل أحمد زكي.

ويظل محمد رمضان في إثارة الجدل أكثر ليس فقط بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، ولكن أيضًا وسط  زملائه الفنانين، وبالتحديد بعدما طرح أغنية "نمبر وان" و"الملك" وهما ما أثار غضب البعض وقرروا الرد عليه، وبعدها هدأت العاصفة تحت شعار دعوا كل شخص يفعل ما يريد، لكن مع نهاية عام 2018 وجدنا الفنانة بشري تقوم بطرح أغنية جديدة تحت مسمى "كوبرا" وهي الأغنية التي تُهاجم فيها بشكل صريح الفنان محمد رمضان حيث أخذت نفس لحن أغنية "الملك" مع بعض تغيرات في الجمل التي تُؤكَّد أنَّه ليس في نادي الملوك بمفرده وأن هناك من سبقه، وأخري أن "ملك الغابة لدغته كوبرا"، و "أسدك يابا هبشته قطة"، وأن كل ما قاله "علي الفاضي".

رغم أنَّ هناك الكثير انتقدوا أغاني رمضان ولم يكونوا في صفه إلَّا أنَّ أغنية بشري أثارت غضبهم أكثر وانقلب السحر علي الساحر وبدلًا من الوقوف في صفها، وقفوا في صف رمضان، أي من الممكن أن نقول" إنَّ رمضان اكتسب تعاطف وود الكثيرون بسبب هذه الأغنية".

ويكشف موقع "العرب اليوم خلال السطور التالية أسباب فشل بشري في هذه الحرب الغنائية وتهيج الرأي العام علي رمضان :

أولها: هو استعداد محمد رمضان خلال الفترة الحالية لطرح أغنية "أنا مافيا" والتي قام الكثير من الجمهور بتداول البرومو الخاص بها وتقليدها، وبدلًا من أن يصبح رمضان محض السخرية أصبحت بشري هي الشخص الذي يتم نقده بشكل لاذع.

ثانيا : ربط الكثيرين قيام بشري بهذه الأغنية بسبب مهرجان الجونة حيث أنَّها مديرة المهرجان الذي يملكه آل ساويرس، والذي لم يشارك فيه رمضان، وأشار إلي أنَّه لم يذهب بسبب أنَّ المهرجان مُتحرر ويقدم خمور وهو الأمر الذي يرفضه الجيش لأنَّه جندي في القوات المسلحة، وهذا أمر أخر جعل الأمر يأخذ شكل تصفية حسابات, مما جعل الجمهور ينحاز لصف رمضان على حساب بشري .

وهو ما جعل رمضان يقوم بالرد عليها من خلال تدوينه يقول فيها "الباشا اللى سَرَّح القطة.. جمهورى بيقوله التاج على رأسى يالا يا بروطة" فى رد واضح علي أغنية "كوبرا"، وأشار في تدوينه جديدة" انتظروا أنا مافيا..هدفي سعادة جمهوري".

وللتأكيد علي نجاحه أشار رمضان في تدوينه جديدة أنَّ 4 أغاني له تصدرت قائمة الأغاني المصرية الأكثر مشاهدة على "يوتيوب" فى 2018.

وقد يهمك ايضًا:

أمير طعيمة منتقدا أغنية "بشرى" ويدافع عن محمد رمضان

بالفيديو بشرى توجه رد قاسي لمحمد رمضان فى كليب جديد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العرب اليوم يرصد أسباب فشل بشري في حربها ضد محمد رمضان العرب اليوم يرصد أسباب فشل بشري في حربها ضد محمد رمضان



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab