وقوع مصوّر رامز مجنون رسمي في المياه يسعد منّة عرفة
آخر تحديث GMT06:25:29
 العرب اليوم -

وقوع مصوّر "رامز مجنون رسمي" في المياه يسعد منّة عرفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وقوع مصوّر "رامز مجنون رسمي" في المياه يسعد منّة عرفة

برنامج المقالب “رامز مجنون رسمي”
القاهرة ـ العرب اليوم

رصدت كاميرا "برنامج مجنون رسمي"، ابتسامة سعادة ارتسمت على وجه الفنّانة المصرية منة عرفة، بعد سقوط أحد مصوري البرنامج معها في المياه، خلال ملاحقته لردود فعلها. السقوط أربك رامز نوعاً ما، لكنّه أضحك منّة أخيراً بعد حلقةٍ كادت أن تتسبب لها في انهيارٍ عصبي.

 وكانت الفنّانة المصرية الشابة قد دخلت في نوبة بكاءٍ هستيري، بسبب مقلب حوض المياه، و"الكابوريا"، صارخةً "والله هموت نفسي".

ونشر رامز جلال عبر حسابه الرسمي على "تويتر"، يظهر منّة تعتني بتفاصيل  إطلالتها، قبل بدء الحلقة، بينما لا تعرف ماذا سينتظرها.

وعلقّ رامز على استقباله لمنّة بوصلة من السخرية، تقارن بين إطلالتها الفنية الأولى كطفلة بعمر السابعة، وظهورها في برنامجه كفنّانة شابة في العشرينيات من عمرها.

قدمت منّة أوّل أدوارها الفنية، سنة 2006، في مسلسل "السندريلا"، إلا أنّ الجمهور تعرّف إليها على نحو واسع، من خلال دورها بفيلم "مطب صناعي"، أمام الفنّان أحمد حلمي.

 وعبرّ حلمي عن تعاطفه مع منّة عرفه، وسعادته بها بعد ظهورها ببرنامج "رامز مجنون رسمي"، بنشره أغنية "أنا لما حبيبتى هتكبر والنعمة لتأكل الجو" من الفيلم.

كما نشر أحمد حلمي عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، فيديو طريف استعاد فيه درس جدول الضرب مع منّة من فيلم "مطب صناعي"، في تعليقٍ طريف منه على تفكيرها قليلاً قبل الرد على سؤال أروى عن حصيلة جمع "5+3".

قد يهمك ايضـــًا :

منة عرفة تكشف حقيقة معرفتها بمقلب "رامز مجنون رسمي"

سر حذف فقرة الثعبان من رامز مجنون رسمي في حلقة طارق حامد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وقوع مصوّر رامز مجنون رسمي في المياه يسعد منّة عرفة وقوع مصوّر رامز مجنون رسمي في المياه يسعد منّة عرفة



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab