قلق مع مراوحة المكان في انتظارك خلال هذا الشهر
آخر تحديث GMT13:59:51
 العرب اليوم -

قلق مع مراوحة المكان في انتظارك خلال هذا الشهر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قلق مع مراوحة المكان في انتظارك خلال هذا الشهر

برج الميزان

مهنياً: يكون الحظ الى جانبك في القسم الاول من الشهر ويعزّز قدراتك وحماستك فتعيش ظروفاص واعدة بفرص لتعزيز الوضع ولاستعادة الموقع. إن وجود الشمس في برج الثور حتى هو بمثابة ضوء أخضر وعلامة رضى للانطلاق. انتهت فترة التباكي والتذمر وحان الوقت لتواجه الحياة بتفاؤل وعزيمة.تُتاح لك فرصة الدفاع عن حقك وطرح أفكارك حين تبدو لك الأمور جداً واضحة. إنه شهر جيّد تجتاز خلاله بعض العراقيل وقد تعتمد أسلوبًا جديدًا في تحرّكاتك وتغيّر في أدائك. لكن سوف تحتاج في الجزء الثاني من الشهر إلى مَن يدعم خطواتك ويقف إلى جانبك ويقدّم إليك النصح، إذ أنّك تفتقر إلى القدرة على التحليل الصحيح، أو ربّما تضيع في بعض التفاصيل. تراوح بعض الأعمال مكانها، فلا تدري كيف تتصرّف وتشعر بالضياع. قد يطرأ وضعٌ في مجال عملك يصعب عليك التكيّف معه، قبل أواخر الشهر. تواجه واقعاً لا تستطيع الهروب منه ويطلب منك الآخرون برهاناً حسّيّاً عن كلّ شيء، في حياتك المهنية كما الشخصية. تكون الواقعية هي عنوان هذه الفترة، خاصةً إذا اضطررت إلى التكيّف مع بعض المستجدّات. قد تواجه بعض التأخير والتسويف في عملك كما في مستحقاتك المالية.

عاطفياً: تمرّ بحالة ضياع على الصعيد الشخصي أو العاطفي، فكوكب الزهرة كوكبك الحاكم في الحمل ما يجعلك تسير بحذر وبطء وان تسعى للحفاظ على مناخ من التفاهم والايجابية حتّى في قضايا الحبّ. تبحث عن شريك قادر على دعمك، ومساعدتك أكثر من من ميلك إلى مَن يتجاوب معك فكريّاً، و تُشير إلى فترة ركود على الصعيد الإجتماعي، وقد تلتبس عليك الأمور في النصف الأوّل من الشهر. تحتاج مَن يرشدك وإلى كثيرٍ من التحفّظ، حتى لا يفسّر الآخرون

كلماتك أو تصرّفاتك بطريقة مشوّهة. قد تثير الغيرة في حياتك الشخصيّة أو تهتم بشخصٍ جديد تتعرّف إليه، ما يثير قلق الشريك. تطلب من الآخر برهاناً ماديّاً عن حبّه. تتبدل الظروف مع انتقال كوكب الزهرة الى برج الثور وتتغير الاجواء لتصبح رومانسية وواعدة بالحب الكبير والعلاقة مع الشريك والاولاد الى المزيد من الاستقرار التفاهم باستطاعتك اظهار روح المحبة والتعاطف كي تمضي اوقاتا سعيدة ومشوقة تعيش علاقة عاطفية عائلية مستقرة صافية وعميقة وتتخذ قرارا مصيريا يتعلق بمستقبلك الشخصي والعائلي.للعازب انت على وشك الوقوع في شباك الحب والارتباط الرسمي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قلق مع مراوحة المكان في انتظارك خلال هذا الشهر قلق مع مراوحة المكان في انتظارك خلال هذا الشهر



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab