هذا الشهر قد تعيش تجربة معقّدة لكنّ الظروف قد تكافئك في المقابل
آخر تحديث GMT14:21:29
 العرب اليوم -

هذا الشهر قد تعيش تجربة معقّدة لكنّ الظروف قد تكافئك في المقابل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هذا الشهر قد تعيش تجربة معقّدة لكنّ الظروف قد تكافئك في المقابل

الأبراج الفلكية

مهنيًّا: تنطلق في الشهر الاول واثقا مع افكار واضحة ومشاريع مدروسة فتكون على موعد مع النجاح والتقدم دون ادنى شك. الكواكب في برج الجدي تضحك لك ومعها الحياة فيقدّمان لك افضل فرص التجديد والتغيير ويشجّعانك على احداث تطوير في حياتك. سوف تشهد لقاءات مفرحة ودعوات متنوّعة مدعوما مكوكب عطارد وزحل ما يجعلك تتعرف تتعرف خلالها على شخصيات جديدة ومواضيع شيّقة تثير فضولك. تتحمس لخوض تجارب جديدة ولن تمانع بالتخلّي عن افكار ومعتقدات او مبادئ لم تنفعك مؤخّرًا. يتحدث الفلك عن انفتاح وقدرة على التفاهم مع وجوه جديدة ومهمّة وهذا الامر يضعك تحت الأضواء ويكون بالتأكيد مؤشّرًا لكفاءة تملكها. قد تكون على موعد جديد وتنطلق في رحلة تقصّي حقائق او ترويج لفكرة او مشروع.

كثّف تحرّكاتك وخذ القرار المناسب خلالها. لا تتردّد بل تحرّك بجرأة. ولا بدّ من الاشارة الى انك قد تعيش تجربة معقّدة لكنّ الظروف قد تكافئك في المقابل فلا تضعف ولا تتخاذل.

عاطفيًا: يحمل اليك كوكب الحب اخبارًا سارّة وارتياحًا. تستعيد بعض السلام في محيطك الضيّق وتهتمّ لشؤون منزلك ولمتطلّبات أحبّائك. قد تعيد النظر بعلاقتك العاطفيّة وذلك بهدف تعزيزها او أخذ قرار تجاهها. تملك القدرة على حسم الامور وعلى إزالة البرودة اذا كانت موجودة بين الطرفين. انه شهر دافئ يشجّع على التفاهم وطيّ صفحة الخلافات. لكن من المستحسن عدم الغوص في أخطاء الماضي ومن الضروري التوصّل الى حلّ جذري. في العموم، إنه شهر ايجابي يمهّد لاستقرار ولارتياح ولانفراج عاطفي كبير.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هذا الشهر قد تعيش تجربة معقّدة لكنّ الظروف قد تكافئك في المقابل هذا الشهر قد تعيش تجربة معقّدة لكنّ الظروف قد تكافئك في المقابل



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab