الشهري صانع الألعاب الأبرز في المنتخب السعودي
آخر تحديث GMT12:35:52
 العرب اليوم -

الشهري صانع الألعاب الأبرز في المنتخب السعودي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الشهري صانع الألعاب الأبرز في المنتخب السعودي

اللاعب يحيى الشهري
الرياض – كريم ابوالعلا

يعوِّض التأثير الكبير ليحيى الشهري في منتخب السعودية المتجه إلى مونديال روسيا هذا الصيف، ما يفتقده قوام لاعب النصر، ويُؤدي لاعب الوسط المهاجم، مُتعدد المواهب، الذي يبلغ طوله 1.6 متر فقط، دورًا مهمًا في صناعة اللعب وفرص التهديف للسعودية، وكان من العناصر الأساسية في تأهل بلاده للمونديال لأول مرة منذ 2006، ورغم أنَّه قادر على اللعب في مركز الجناح، يصبح الشهري أكثر فاعلية عند منحه حرية الحركة، خلف المهاجم الوحيد محمد السهلاوي.

وكثيرًا ما يعود لمنتصف الملعب لتسلم الكرة من لاعب الوسط المدافع عبد الله عطيف، أو من قلبي الدفاع من أجل بدء هجمات المنتخب السعودي، ويلعب الشهري، 27 عامًا، حاليًا في النصر الذي تعاقد معه من الاتفاق في 2013، في صفقة قياسية سعودية بلغت 48 مليون ريال (12.80 مليون دولار)، لكن في يناير/كانون ثان تمت إعارته إلى ليجانيس الإسباني لإكسابه خبرة أكبر في اللعب، على أعلى المستويات الدولية في إطار الإعداد لنهائيات كأس العالم.

وأتت هذه الخطوة بنتائج عكسية، إذ لم ينجح في دخول التشكيلة الأساسية للنادي الإسباني، ما أدى لفقدانه حساسية المباريات، وهو ما قد يؤثر سلبًا على كل من الشهري، وآمال المنتخب السعودي، لكن إذا تمكن من استعادة المستوى الذي ظهر عليه خلال التصفيات، سيلعب الشهري دورًا كبيرًا في قدرة المنتخب السعودي على اختراق دفاعات الفرق المنافسة بطاقته ومهاراته وعينه الثاقبة في التمرير

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشهري صانع الألعاب الأبرز في المنتخب السعودي الشهري صانع الألعاب الأبرز في المنتخب السعودي



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab