الزهرة آخر قمر عملاق في عام الكورونا 2020
آخر تحديث GMT10:12:09
 العرب اليوم -

لم تحظ الظاهرة الفلكية الرائعة بالزخم ذاته

"الزهرة" آخر قمر عملاق في عام "الكورونا" 2020

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الزهرة" آخر قمر عملاق في عام "الكورونا" 2020

ظاهرة القمر العملاق
واشنطن- العرب اليوم

في أعوام أخرى، غير 2020، كانت ظاهرة القمر العملاق تحظى باهتمام واسع على نطاق عالمي، وبتركيز كبير بالدول التي يمكن مشاهدته فيها، لكن الأمر اختلف هذه السنة، حيث ظهر القمر العملاق، الخميس، للمرة الأخيرة هذا العام.

في سنة ظهور فيروس كورونا المستجد، لم تحظ الظاهرة الفلكية الرائعة بالزخم ذاته، والسبب منطقي، فبينما يروع "عدو البشرية" العالم، ويشل حركته، يعتبر كثيرون أن متابعة تلك الظاهرة أمر أقرب إلى الترف، لكن الأمر لم يمض على هذا النحو، لحسن الحظ، ورغم أنف "فيروس كورونا".

واستمتع مراقبو السماء بإطلالات خلابة للقمر العملاق حول العالم، وهو ما أبرزناه في اللقطات الفوتوغرافية المصاحبة. ويُعرف القمر العملاق هذا الشهر، الثالث والأخير من السنة ، باسم "قمر الزهرة" بسبب ظهوره في فصل الربيع. ووفقا لموقع "فوربس" فإن الظهور المقبل للقمر العملاق سيكون وفقا للتواريخ التالية:

28  مارس 2021 - باسم "القمر الدودة".

27  أبريل 2021 - "القمر الوردي"

26  مايو 2021 - "قمر الزهرة"

24  يونيو 2021 - "قمر الفراولة"

أما أكبر ظهور للقمر العملاق في قرننا الحالي الواحد والعشرين، فسيكون بعد 32 عاما، وتحديدا في 6 ديسمبر 2052، ففي ذلك التاريخ سيكون "القمر البارد" على بعد 429.456 كيلومترًا من الأرض، مما يجعله على أقرب مسافة في القرن الحادي والعشرين.

والقمر العملاق "سوبر مون" ظاهرة تنشأ من تزامن اكتمال القمر مع وصوله إلى أقرب نقطة من الأرض في مداره، ليحدث أكبر حجم مرئي للقمر يمكن رؤيته من سطح الأرض. والاسم التقني العلمي لهذه الظاهرة هو "الاقتران القمري لنظام الأرض- قمر - شمس"، أما مصطلح القمر العملاق فليس مصطلحاً فلكياً، بل مصطلح مستمد من علم التنجيم الحديث.

وأدى ارتباط القمر بظاهرة المد والجزر إلى انتشار خرافات منها أن القمر العملاق ظاهرة قد تكون مرتبطة بزيادة وقوع الأخطار، كالزلازل وثوران البراكين، ولكن لا يوجد دليل على ذلك.

أخبار تهمك أيضا

الأرض يستقبل 2019 بحدث فلكي نادر نسبيًّا في 20 كانون الثاني

السوريون يتابعون "قمر رمضان العملاق" ويتناولون الإفطار على ضوئه المبهر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الزهرة آخر قمر عملاق في عام الكورونا 2020 الزهرة آخر قمر عملاق في عام الكورونا 2020



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!

GMT 06:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

شريان لا قناة

GMT 08:26 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

فيلم إيطالي طويل

GMT 08:11 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

أبعد من تسريب صوتي لعبد الناصر

GMT 08:19 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

أخطر ما في تسجيلات عبد الناصر

GMT 06:31 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

الاستثمار في الانقسام

GMT 06:25 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

نعيق لا مبرر له
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab