الرجل الهادئ والممتص للغضب يريح المرأة نفسيًا
آخر تحديث GMT09:12:17
 العرب اليوم -

الرجل الهادئ والممتص للغضب يريح المرأة نفسيًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الرجل الهادئ والممتص للغضب يريح المرأة نفسيًا

واشنطن ـ وكالات

الرجل مشكلة المرأة الأولي والأخيرة بطباعه بطريقته بطبيعة تعامله معها وكيفية احتوائها ومدي فهمه لها، آمال وطموحات وتوقعات تضعها المرأة في الرجل الذي تريد أن يكون شريك حياتها، وتتوقع دوما الأفضل مما تريد. الدكتور محمد منصور استشاري الأمراض النفسية العصبية يحدثنا عن مدي دق توقعات المرأة في الرجل وما الصفات التي تهيئ للمرأة جوا يجعلها أكثر صفاء وهدوء نفسيا مع الرجل. ويوضح الدكتور منصور أن مشكلة المرأة تكمن في تفهم وهدوء الرجل وامتصاص الرجل لغضبها ومدي استعماله لتلك الصفات بشكل جيد وفي وقته المناسب، فالمرأة تعشق الرجل الذي يمتص غضبها حتي وإن أبدت عكس هذا الشعور فهي تحبه كثيرا. والسبب وراء هذه الصفة أنها تبعث علي الراحة النفسية في نفس السيدة وتجعلها أكثر تسامحا وصفاء نفسيا في التعامل مع الرجل، بل إن الهدوء الذي يستعمله الرجل في أوقاته المناسبة وكذلك استعماله لميزة الامتصاص للمرأة ولغضبها وهو أشهر خلاف بين الرجال والنساء – هو ما يجعل السيدة أكثر تقبلا لواقعها مع هذا الرجل وتكون هادئة مرتاحة نفسيا وتنسي الكثير مما يقلقها ويزعجها في الرجل. الهدوء النفسي للمرأة والصفاء الذهني لها هو ما يجعلها قادرة علي التغاضي عن أي مشكلة عدا ذلك، ويجعلها أكثر هدوء في التعامل مع الخلافات. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرجل الهادئ والممتص للغضب يريح المرأة نفسيًا الرجل الهادئ والممتص للغضب يريح المرأة نفسيًا



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 السبت ,10 أيار / مايو

فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي
 العرب اليوم - فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab