التوتر قد يحرمك من الأمومة
آخر تحديث GMT05:06:59
 العرب اليوم -

التوتر قد يحرمك من الأمومة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التوتر قد يحرمك من الأمومة

التوتر قد يحرمك من الأمومة
القاهرة ـ العرب اليوم

لطالما أكد الأطباء أن التوتر يلعب دوراً في زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب وغيرها من الحالات كالاكتئاب. أما اليوم فأتت دراسة حديثة تؤكد أن التوتر يشكل عائقاً أمام عملية الإنجاب، فيخفف من فرص حصول حمل. فقد ظهرت علاقة ما بين ارتفاع معدلات التوتر وصعوبة حصول حمل، لا بل ثمة رابط أيضاً ما بين زيادة التوتر وقلة الخصب.

وتبين في الدراسة أن النساء اللواتي لديهن المعدلات الأعلى من التوتر هن أكثر قابلية بمعدل الضعفين مقارنةً باللواتي لديهن المستويات الادنى، لأن يوضَعن في خانة قلة الخصب الذي يعرف عنه بكونه يصنف عندما لا يحصل حمل بعد سنة كاملة من إقامة علاقة زوجية غير محمية ودون اعتماد أي وسيلة من وسائل منع الحمل.

ويمكن الاستناد إلى هذه الدراسة لدعوة المراة التي ترغب بالإنجاب وتواجه صعوبات، إلى الحد من معدلات التوتر في حياتها عبر اعتماد تقنيات كاليوغا والتأمل وتجنب مسببات التوتر قدر الإمكان. مع الإشارة إلى أن التوتر ليس السبب الوحيد لإعاقة عملية الإنجاب بل هو واحد من أسباب عدة، وبالتالي يجب ألا يلوم الزوجان نفسيهما عندما يواجهان صعوبات في الإنجاب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التوتر قد يحرمك من الأمومة التوتر قد يحرمك من الأمومة



GMT 13:53 2024 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

خطوات تطويل الأظافر القصيرة

GMT 13:50 2024 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

زيت النعناع العطري لترطيب القدمين

GMT 09:49 2024 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

وصفات طبيعية لتنظيف الوجه فى رمضان

GMT 09:47 2024 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

نصائح للتخلص من حب الشباب دون ندوب فى البشرة

GMT 09:45 2024 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

8 نصائح للوقاية من ضربات الشمس

GMT 23:47 2024 السبت ,16 آذار/ مارس

طرق طبيعية للتخلص من حب الشباب

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab