تحركات في مصر بعد استغاثة سيدة في تركيا
آخر تحديث GMT15:42:44
 العرب اليوم -

تحركات في مصر بعد استغاثة سيدة في تركيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تحركات في مصر بعد استغاثة سيدة في تركيا

الزلزال المدمر
القاهرة_العرب اليوم

 أعلنت وزير الهجرة المصرية، سها جندي، إنه تم التواصل مواطنة مصرية بتركيا وتدعى مريم، فور نشرها استغاثة. وأضافت الوزيرة المصرية، عبر منشور لها على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك: "اطمنوا على مريم، مشيرة إلى أنه تم التواصل مرة ثانية مع والدها أسامة شوكت، وطمنا على الأسرة هو وزوجته و3 بنات منهن مريم".

وتابعت: "اطمنوا المصريين بخير ورغم التحديات والصعوبات شهامتهم بتظهر وسط المحن، وإحدى الأسر المصرية هتستضيف أسرة أسامة في مدينة قونيا لحين استقرار الأوضاع، وهنفضل نتابعهم ونطمن عليهم حتي وصولهم بسلام".

واستكملت: "ابننا شادي السروي ممثل مركز حوار وزارة الهجرة لشباب الدارسين بتركيا بيتابع معاهم من هناك، وبيربطهم بالسفارة ومركز الطوارئ المعلن لتلقي البلاغات، كل الدعوات للمصريين في تركيا وسوريا بالسلامة، ولكل أهل البلدين دعواتنا القلبية معكم".

واستغاثت سيدة مصرية ناجية من الزلزال عبر "فيسبوك" قائلة: "يا تلحقونا يا متلحقوناش.. أنا من ضمن الناجين من الزلزال في ولاية عثمانيه شارع يونس ايمره.. بيت رقم 9. احنا عيله مصريه بقالنا 4 أيام بايتين في الشارع في الزلازل والمطرة والتلج وقلة الاكل والبرودة.. مش عارفين نطلع من العثمانية وننتقل لمكان تاني الشوارع كلها متشققه من الزلازل وبتبلع ناس والله يعني حتى الأرض مش أمان لينا... اللي يعرف حد في تركيا يقدر أنه ينقلنا بيته أو يعرف تجمعات لإغاثة الناجين من الزلزال ابوس ايديكو يتواصل معايا اعملو شير للبوست احنا لو مموتناش من الزلزال هنموت من البرد وقلة التغذية".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

 

وصول فرق الإنقاذ والطوارئ والتدخل السريع السعودية إلى تركيا

 

أكثر من 21700 ألف قتيل في زلزال تركيا وسوريا مع تراجع الأمل بالعثور على أحياء

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحركات في مصر بعد استغاثة سيدة في تركيا تحركات في مصر بعد استغاثة سيدة في تركيا



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab