الأم الشيطانة تستقطب ابنها إلى مستنقع الرذيلة والدعارة
آخر تحديث GMT08:11:35
 العرب اليوم -

"الأم الشيطانة" تستقطب ابنها إلى مستنقع الرذيلة والدعارة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الأم الشيطانة" تستقطب ابنها إلى مستنقع الرذيلة والدعارة

الأم الشيطانة
بني سويف - العرب اليوم

نجحت "الأم الشيطانة" في استقطاب ابنها الطالب "١٧ عاما"، لطريق لا عودة منه، وأوهمته بالوصول إلى حياة الترف والغنى، فما كان منه إلا أن سلك طريق الغواية وسقط وأمه في براثن الرذيلة.

اتخذت الأم من مسكنها شبكة لممارسة الأعمال المنافية للآداب بمساعدة ابنها الطالب الذي انزلق إلى هوة الانحراف، حيث كان يقوم باستقطاب الرجال من راغبي المتعة المحرمة واصطحابهم إلى المنزل مقابل مبالغ مالية، بينما كانت الأم الشيطانة تدعو بعض من صديقاتها الساقطات لممارسة الرذيلة وقضاء السهرات الحمراء وسط أدخنة الحشيش والخمور، فيما لم تكن تعلم بأن أعين رجال مباحث الآداب ترقبهم عن كثب، وتجري عملها على قدم وساق بعمل تحريات مكثفة واستخراج إذن النيابة لمراقبة هاتف الأم وابنها القواد الصغير للقبض عليها وعلى أعضاء شبكتها متلبسين بعدما تنكر أحد ضباط قوة المباحث التي يترأسها المقدم أحمد لاشين بالإدارة العامة لمباحث الآداب ببني سويف.

وحانت ساعة الصفر، وتم مداهمة الشقة وتمكنوا من القبض على إحدى الساقطات أثناء ممارستها الرذيلة مع أحد الرجال، وبتفتيش الشقة تم العثور على ٢ هاتف محمول خاصين بالأم الشيطانة وابنها ومبلغ مالي كبير. ومنشطات جنسية، وأوقية ذكرية، وبمواجهة المتهمين اعترفوا بصحة الواقعة وأن الأموال حصيلة تلك الأعمال، وتم تحرير محضر بالواقعة وأحيلوا إلى النيابة التي تولت التحقيقات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأم الشيطانة تستقطب ابنها إلى مستنقع الرذيلة والدعارة الأم الشيطانة تستقطب ابنها إلى مستنقع الرذيلة والدعارة



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab