زوج يطلب التطليق بسبب إصرار زوجته على أكل الفواكه أسفل المنضدة
آخر تحديث GMT05:29:01
 العرب اليوم -

زوج يطلب التطليق بسبب إصرار زوجته على أكل الفواكه أسفل المنضدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - زوج يطلب التطليق بسبب إصرار زوجته على أكل الفواكه أسفل المنضدة

زوج يطلب الطلاق من زوجتة
القاهرة - العرب اليوم

"حاسس إني عايش في جنينة الحيوانات"، بهذه الجملة برر "هاني.م"، سبب تقدمه بدعوى تطليق ضد زوجته أمام محكمة الأسرة  في مصر الجديدة، قائلًا "دائمًا ما تطلب مني شراء فاكهة إلى ابني قبل قدومي إلى المنزل وحينما أطالبها بإحضارها لأكلها أجدها تجلس أسفل السفرة لأكلها منفردة".

يضيف صاحب الـ 33 عام "مقاول": زواجي من "ص. س" 30سنة، كان زواجًا تقليديًا بعدما رشحها إلي أحد أصدقائي الذي يعمل معها بنفس الشركة، وعندما سألت عنها قبل الزواج، تأكدت من شخصيتها القوية والبشوشة وتربيتها السليمة، فتقدمت لأهلها وبعد الموافقة على الخطبة لم يمر الكثير وتزوجنا، واستمر زواجنا نحو 4 سنوات.

يتابع الزوج: بعد مرور السنة الأولى من الزواج أنجبت زوجتي طفلي "عدي" الذي أغمر حياتنا بسعادة لم أتوقعها بعمري، وقتها تخيلت طلباتها أثناء حملها التي كانت دائما ما كانت تطلبها، ولا زالت حتى الآن، فدائمًا ما تطلب مني شراء فاكهة وبالتحديد كميات كبيرة من الموز بحجة أنها تقوم بإطعامها إلى طفلنا، وانقلب الحال تمامًا بمجرد انقطاعي عن شراء الفاكهة للبيت، وبدأت في النزول إلى السوق وشراء ما تريده.

يشكي "هاني" زوجته "أبني كبر وبقيت أكلمه قبل ما أوصل البيت، وكلما سألته "عايز أجبلك حاجة وأنا جاي؟" يرد قائلًا "بابا عايزك تجبلي معاك فاكهة"، تكرر الأمر كثيرًا، ولتأخري في عملي معظم الوقت كانت أصل البيت وابني نائمًا، وعند سؤاله في اليوم التالي عن تناوله للفاكهة، أري طفلي متفاجئًا وينظر لأمه ويقول "كلتها كلها".

لحظة اكتشاف كذب زوجتي بالاتفاق مع طفلي "البيت كان في لحظة سكوت، وبدأت زوجتي في الحركة بنزولها من سرير النوم وخروجها للصالون والجلوس تحت السفرة ومعها كامل الفاكهة، الغريب أنها مستخبية، وعندما رأتنا بكت وفتحت باب المنزل وهربت مسرعة لمنزل أهلها، مُحرجة لما حدث، وكلما حاولت التحدث معها ترفض، حتى طال الوقت ولا أعرف عنها شيئًا بجانب رفضها إتمام الطلاق، لكني أريد التخلص منها، بعدما شعرت بأنها شخصية مريضة".

يختتم: زوجتي لا تعرف شيئا عن طفلها منذ سنة تقريبًا، الأمر الذي دفعني لرفع دعوى تطليق للضرر منها، وحملت رقم 1259 لسنة 2018، ولا تزال منظورة حتى الآن أمام المحكمة، ولم يتم الفصل بها.

قد يهمك أيضًا :

- أميركية تغرق رضيعيها في حوض الاستحمام بسبب مشاكل الطلاق مع والدهما

- زوج يدفع زوجته لإحراق نفسها ثم يشمئز منها ويطلقها

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زوج يطلب التطليق بسبب إصرار زوجته على أكل الفواكه أسفل المنضدة زوج يطلب التطليق بسبب إصرار زوجته على أكل الفواكه أسفل المنضدة



GMT 17:54 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

بريطانيَّة تعثر على خاتم فَقَدَته قبل 12 عامًا بطريقة غريبة

GMT 23:48 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"غاز السخان" يُكرر جريمته ويقتل عروسان آخران في الدقهلية

GMT 23:48 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

فتاة تنصُب فخًا في عيد ميلادها لفضح خطيبها الخائن

GMT 23:45 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مهندس يطلب تطليق زوجته بعدما اكتشف خيانتها

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab