أب سوري يتجرّد من مشاعره ويغتصب بناته الـ5
آخر تحديث GMT17:36:06
 العرب اليوم -

أب سوري يتجرّد من مشاعره ويغتصب بناته الـ"5"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أب سوري يتجرّد من مشاعره ويغتصب بناته الـ"5"

أب سوري يغتصب بناته الـ"5"
القاهرة - العرب اليوم

كشف مصدر مسؤول أنّ الرجل الخمسيني الأب «محمد. م»  لم يكتف بزوجاته الثلاث، ليجري وراء غرائزه الدنيئة وشهواته الخسيسة، قادته نزواته إلى معاشرة بناته الـ 5 بصورة شبه يومية لعدة سنوات بدون علم بعضهم لبعض، حتى أبلغت إحداهن الأخريات ما دفعهن إلى الذهاب إلى الشرطة لتقديم بلاغ ضده.

وبدأت الواقعة بحسب ما ذكرته صحيفة «الغد» الأردنية، ببلاغ من الفتيات الخمسة يتهمن فيه والدهم باغتصابهم، وعلى الفور ألقت الشرطة القبض عليه، وتم عرضه على المحكمة الأردنية، التي قضت بسجنه 25 عامًا.

وكشفت التحقيقات أن العجوز سوري الجنسية، متزوج سيدتين من بلدته في سوريا، وتزوج الثالثة بالأردن، مشيرة إلى أنه كان يقطن مع فتياته الـ 5 داخل منزل في مزرعة.

وأوضحت التحقيقات أن الأب فض بكارة لمراهقة في الـ 18 عامًا ، وأخرى 16 عامًا ، أما أعمار شقيقاتهن الثلاث فهي 17 عامًا ، و20 عامًا ، و23 عامًا ، وقضت المحكمة بوضع المتهم بالأشغال الشاقة مدة 15 عامًا عن جرم الاغتصاب، ولوجود ظروف مشددة بالقضية وهي فض البكارة من جهة، ولكونه من المحارم من جهة أخرى، قررت المحكمة إضافة ثلث العقوبة عن كل ظرف لتصبح وضعه بالأشغال الشاقة مدة 25 عامًا .

وقررت إدانته بجناية هتك العرض بحق بناته، وقررت وضعه بالأشغال الشاقة مدة 11 عامًا عن إحداهن كون عمرها أقل من 12 عامًا وقت وقوع الجريمة، والحكم عليه 9 أعوام عن تهم هتك عرض ابنتيه، وهما من مواليد عام 2000، وقالت المحكمة في حكمها إن عملًا بالمادة 72 من قانون العقوبات، قررت المحكمة تنفيذ العقوبة الأشد بحقه وهي وضعه بالأشغال الشاقة مدة 25 عامًا .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أب سوري يتجرّد من مشاعره ويغتصب بناته الـ5 أب سوري يتجرّد من مشاعره ويغتصب بناته الـ5



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab