ربة منزل تُطالب بخلغ زوجها بعدما حنّ إلى طليقته في دمياط
آخر تحديث GMT08:52:22
 العرب اليوم -

ربة منزل تُطالب بخلغ زوجها بعدما حنّ إلى طليقته في دمياط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ربة منزل تُطالب بخلغ زوجها بعدما حنّ إلى طليقته في دمياط

محكمة الأسرة
دمياط - العرب اليوم

عاشت صاحبة الـ23 عامًا، شهرًا مع زوجها حتى شعرت هناء ت ن م , من مدينة رأس البر، بمعاناة كبيرة، فزوجها  الذي يدعي عادل ف غ 33 عامًا، أصبح يفتش عن  طليقته التي يرسل لها الأشعار ويتحدث معها لساعات طويلة، حتى بعد أنواجهته بالحقيقة التي لم ينكرها وخيرها بين قبول ذلك أو العودة إلى منزل أهلها.

وتعتبر المرأة التي طلقها هي حبيبته الآن وتعاني بعض الزوجات من كابوس الزوجة الأولى عندما تتحول إلى حبيبة وتظهر في حياته مرة أخرى فيعيش معها حالات الحب والأشواق والأحاديث التي تمتد إلى ساعات طويلة على مرأى الزوجة الثانية التي لا تستطيع أن تفعل الكثير حيال زوج أصبح يحن إلى الماضي.

وأشارت هناء في دعوتها والتي تحمل رقم 233 لسنة2018 بمحكمة الأسرة في رأس البر، أن زوجها تركها وسافر  وظل لمدة عام وهو في غياب عنها وكانت الزوجة طوال هذه الفترة تلاحقه برسائلها التي لم تتوقف ولما طال بعده قررت الزوجة الانتقام أسرعت إلي محكمة الأسرة في دمياط. ووقفت أمام القاضي تقول إنها تطلب الحكم بطلاقها من زوجها الذي عقد عليها ودخل بها وبعد شهر من الزواج سافر تركها وحيدة لاهي زوجة ولا هي مطلقة وقد مضي علي هجره لها أكثر من عام وهي شابة تخشى على نفسها الفتنة وتتضرر من الهجر فضلا عن علمها أنه عاد إلي زوجته الأولي التي زعم أنة طلقها قبل أن تتزوج به   وفي النهاية طلبت الحكم بطلاقها لهجره فراشها وعدم الإنفاق عليها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ربة منزل تُطالب بخلغ زوجها بعدما حنّ إلى طليقته في دمياط ربة منزل تُطالب بخلغ زوجها بعدما حنّ إلى طليقته في دمياط



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab