منى بغضت العيش مع زوجها فوقفت أمام المحكمة تطلب الخلع ثاني أيام رمضان
آخر تحديث GMT20:36:53
 العرب اليوم -
البحرين تفتح مجالها الجوي مؤقتاً كإجراء احترازي تصعيد إقليمي خطير وقصف إيراني يستهدف قاعدة العديد بحضور قائد "سنتكوم" وتحركات عسكرية في سوريا وإسرائيل تهاجم طهران إيران تؤكد أن الهجوم على قاعدة العديد في قطر هو رد يأتي في إطار الرد بالمثل وبما يتوافق مع القوانين الدولية وحق الدفاع المشرو الجيش الإسرائيلي يستكمل موجة من الغارات في غرب إيران استهدفت مواقع لتخزين صواريخ ومسيّرات قطر تدين استهداف قاعدة العديد وتؤكد التصدي للصواريخ الإيرانية بنجاح سقوط طائرة مسيرة من نوع "شاهد 101" في عمان يُسبب أضرارًا مادية وسط إجراءات أمنية مشددة إيران تعلن أن عدد الصواريخ التي أطلقتها على قطر كان مساويًا لعدد القنابل التي استخدمتها الولايات المتحدة في المواقع النووية إنطلاق صافرات الإنذار في ثلاث دول عربية خلال الرد الإيراني على الهجوم الأميركي إطلاق عمليات "بشائر الفتح" الإيرانية ضد قاعدة العديد الأميركية وتصريحات إسرائيلية عن تهديدات قادمة انفجارات في طهران والدوحة تدين هجوم الحرس الثوري الإيراني على قاعدة العديد وتؤكد حقها في الرد
أخر الأخبار

"منى" بغضت العيش مع زوجها فوقفت أمام المحكمة تطلب الخلع ثاني أيام رمضان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "منى" بغضت العيش مع زوجها فوقفت أمام المحكمة تطلب الخلع ثاني أيام رمضان

قضايا الخلع
القاهرة - العرب اليوم

زادت في الفترة الأخيرة، قضايا الخلع داخل أروقة محاكم الأسرة، ليعكس واقع الأسر المصرية المرير، وكانت أسباب هذه القضايا غير مألوفة على الإطلاق، وكان منها رغبة الزوجة في التخلص من الزوج وفق اختلاف العادات والتقاليد واختلاف بعض الطباع والفكر المختلف بين الزوجين مما يجعلهما ينقلبان عقباً على رأس واللجوء للمحكمة للنزاع بينهما. 

ووقفت "منى" في ثاني أيام شهر رمضان تبكي على حظها العسر، داخل أروقة محكمة الأسرة، بعد أن عشت معه الأيام الأولى في سعادة، حتى فوجئت بأن عاداته وتقاليده تختلف تمامًا عن عاداتي وتقاليدي، ولا يصوم ويشجعني على الإفطار في رمضان ، وجلست على أحد المقاعد الخشبية بالمحكمة لتبكي نادمة على علاقتها التي استمرت بعض الوقت لتنهي بفشلها بعدما عاشت من أجله وأحببته، ولكنها لم تتحمل غضبه عليها أثناء صيامها.

 أوراق الدعوى رقم 3111 لسنة 2018 ، التي أقامتها الزوجة، ضد زوجها طالبة الخلع لإهانته لها دومًا وسبه لها بسبب ودون سبب أمام جيراني ومن حولي وتطور الأمر إلى أنه بدأ يهجرني بصفة مستمرة ومع هجرته بدأ يخل بواجباته معي علاوة على رفضه للنفقة علي وعلى ابنته ولكنه بعيد عن ربه ولا يصوم رمضان.

وقالت "منى" أحببته وتزوجته برغم أن أبي لم يوافق على زواجي منه، ولكني صممت على الزواج وتزوجته وعشت معه، الأيام الأولى في سعادة وانسجام وبعدها أنجبت ابنتي "نجلاء" قرة عين لي وتحملت معه حتى أكرمه الله بالتوفيق في العمل وأصبح من أحد رجال الأعمال الناجحين، ولكني لم أستطع العيش معه لأنه لا يصوم ويقوم بسبي وإهانتي دومًا ولم أتحمل العيش معه في أيام رمضان.

 وأوضحت أنها فوجئت بعد فترة بتغيره وبياته دومًا خارج البيت ورجوعه في ساعات متأخرة، ورجوعه بعد الفجر ويطلب مني إحضار الطعام، وعندما قلت له "إحنا في رمضان أنت مش بتصوم" ولكن الأمر تطور لإهانته لي دومًا وسبه لى بسبب ودون سبب أمام جيراني.

توجهت لأحد أقاربه لكي ينصحه ويعرف السبب ولكن دون جدوى وكان رد فعله أنه قام بضربي وطردني وأهانني أمام الجميع مما جعلني أنفر العيش معه وأريد فقط التخلص منه مما جعلني أتوجه للمحكمة لأرفع دعوى خلع وقد حملت رقم 3111 لسنة 2018 بمحكمة مصر الجديدة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى بغضت العيش مع زوجها فوقفت أمام المحكمة تطلب الخلع ثاني أيام رمضان منى بغضت العيش مع زوجها فوقفت أمام المحكمة تطلب الخلع ثاني أيام رمضان



ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:12 2025 الإثنين ,23 حزيران / يونيو

الدفاعات الإيرانية تتصدى لأجسام بأجواء طهران

GMT 22:58 2025 السبت ,21 حزيران / يونيو

إعلان من الحرس الثوري الإيراني

GMT 00:08 2025 الأحد ,22 حزيران / يونيو

واشنطن ستدخل الحرب علانية*في الساعات القادمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab