عمرو أديب يعلق على جلسة تصوير محمد صلاح تقسيمة جسمه فخر
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

عمرو أديب يعلق على جلسة تصوير محمد صلاح "تقسيمة جسمه فخر"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عمرو أديب يعلق على جلسة تصوير محمد صلاح "تقسيمة جسمه فخر"

الإعلامي عمرو أديب
القاهرة - العرب اليوم

أبدى الإعلامي عمرو أديب استيائه من سخرية وانتقاد بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي لجلسة تصوير النجم المصري محمد صلاح مع مجلة GQ العالمية المهتمة بأخبار الموضة والأزياء، مؤكدًا أن جناح ليفربول الإنجليزي أصبح لاعبًا عالميًا، وجلسة التصوير جزء من تسويقه في العالم أجمع.

وأضاف خلال برنامج "الحكاية"، المذاع على قناة "إم بي سي مصر"، أن وضع المجلة الأمريكية الشهرية صورة صلاح على غلافها أمر يجب على المصريين أن يفخروا به، لافتًا إلى أنه تم تصويره من قبل مصور عالمي، وتقاضى مقابلا ماديا عالميًا.

وتابع: "بقول لكل اللي مش عاجبهم الوضع أنتوا مالكوا بالجاكيت بكام؟.. افرحوله.. في ناس بتطلع القطط الفطسانة ليه، شكل تقسيمة جسمه حاجه نفخر بيها، سعداء بيه ومبروك يا صلاح".

وعرضت مجلة GQ العالمية المهتمة بأخبار الموضة والأزياء في نسختها للشرق الأوسط جلسة تصوير لنجم نادي ليفربول ومنتخب مصر، محمد صلاح، ظهر فيها بشكل مختلف حيث بدا كعارض لخطوط أزياء ثورية.

وأجرت المجلة حوارا مع محمد صلاح تحت عنوان (مو السعيد المتألق الذي لا يمكن إيقافه)، تحدث خلاله عن عام استثنائي قاد فيه منتخب مصر لكأس العالم 2018، وفاز بجائزة أفضل لاعب في أفريقيا، وأفضل لاعب بالدوري الإنجليزي، وهداف المسابقة أيضا.

قد يهمك أيضًا :

- عمرو أديب يسخر من واقعة بيع أسد عبر "فيسبوك"

- عمرو أديب يتغزل في الفنانة أمينة خليل خلال برنامج "الحكاية"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمرو أديب يعلق على جلسة تصوير محمد صلاح تقسيمة جسمه فخر عمرو أديب يعلق على جلسة تصوير محمد صلاح تقسيمة جسمه فخر



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab