صحف السعودية تدعو لصحوة حقيقة لهزيمة ثقافة التطرف
آخر تحديث GMT08:11:39
 العرب اليوم -
الجيش الأردني يعلن اعتراض صواريخ ومسيرات اخترقت المجال الجوي باستخدام الطائرات ومنظومات الدفاع الجيش الإسرائيلي يعترض مسيرات إيرانية فوق سوريا وصفارات الإنذار تدوي في الأردن وسط تصعيد إقليمي الجيش الأردني يصرح نعمل على حماية حدود الوطن برا وبحرا وجوا ولن نسمح بانتهاك المجال الجوي الأردني تحت أي ظرف هبوط اضطراري لطائرة تابعة لشركة طيران الهند في تايلاند بعد تهديد بوجود قنبلة صفارات الانذار تدوي في العاصمة الأردنية للتنبيه من دخول صواريخ أو مسيرات للأجواء الأردنية إيران تعلن تعيين قائد جديد للحرس الثوري ورئيس جديد لهيئة الأركان بعد مقتل قيادات بارزة توقف الرحلات وصمت مطبق في مطار بن غوريون ترقبا للرد الإيراني المحتمل الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية ثلاثة من كبار قادة المؤسسة العسكرية والأمنية الإيرانية التلفزيون الإيراني يؤكد عدم مشاركة طهران في مفاوضات مسقط مع الولايات المتحدة طائرة نتنياهو تقلع من مربضها تحسبا لهجوم إيراني
أخر الأخبار

صحف السعودية تدعو لصحوة حقيقة لهزيمة ثقافة التطرف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صحف السعودية تدعو لصحوة حقيقة لهزيمة ثقافة التطرف

عناصر من تنظيم "القاعدة"
الرياض ـ أ.ش.أ

 اهتمت صحف السعودية بموضوع مكافحة الإرهاب والتطرف ودعت إلى صحوة حقيقية لهزيمة ثقافة التطرف.

فمن جانبها، قالت صحيفة (الوطن) "لا نشك إطلاقا في أن الخوارج، وعلى مر التاريخ، كانوا تنظيما إرهابيا بكل ما يحمله هذا التوصيف من معان ودلالات، غير أن خوارج اليوم يختلفون عن خوارج الأمس، ليس من حيث الصفة وإنما من حيث الأسباب والعوامل التي أفضت بهم إلى التطرف ومنه إلى الخروج واستباحة الدماء والأعراض".

وأضافت أن "الخوارج قديما كانت مشكلتهم تتعلق بالنصوص، وتقتصر على فهمها وتأويلها، كانت مشكلتهم تنحصر في الفكر، فأوقعوا أنفسهم ضحايا لثنائية الكفر والإيمان في مجتمع مسلم مؤمن حديث عهد بالنبوة، أما الخوارج في هذا العصر فإن إشكالاتهم تتعدى ذلك بكثير.. إشكالية التطرف تجاه التحديث، والتعليم، والفن، والإقصاء ضد المخالف في المذهب والملة، وتكفير الشعوب العربية والإسلامية المختلفة بثقافاتها وأحزابها وأطيافها، رفض مطلق وجذري لكل ما يتعلق بأسباب الحياة، ويتزامن هذا كله مع هزائم سياسية للعرب، ومؤامرات دولية تجاه المنطقة، وطوفان عولمة يأتي بخيره وشره ليجتاح العالم بأسره".

وتابعت أنه "ومع كل جرائم هذه التنظيمات إلا أنها نجحت في استقطاب عدد لا يستهان به من الأتباع، لأن الأنظمة العربية والمؤسسات الدينية الرسمية لم تنجح في استئصال جذور التطرف قبل أكثر من 40 عاما.. ومن هنا فلا بد من صحوة حقيقية لهزيمة ثقافة التطرف".

ومن جهتها، قالت صحيفة (الرياض) إنه "مثلما كانت طالبان والقاعدة مركز استقطاب إرهابى، فالأمر يجرى الآن مع داعش
التي لا تختلف عن نمط وتفكير الحركات والجماعات التي سبقتها، سواء تنظيم الإخوان، أو من خلفه من تنظيمات أخرى تطرح نفس أيدلوجيا العنف من خلال جماعات التكفير والهجرة، أو ما توالد عنها وأخذ تسميات تعطي نفس التوجه في المضمون والهدف".

ورأت أن المظهر الديني هو الأساس في نشوء وارتقاء هذه الجماعات الإرهابية، وتسائلت لكن "هل يمكن فصل السياسي عن الديني ودور (لعبة الأمم) في هذا التوجه والأهداف، وما معنى أن نجد دولا تحارب هذه الجماعات وأخرى تدعمها، وهي حليفة لمن يحاربونها وما يقولون عن الإرهاب والتطرف".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صحف السعودية تدعو لصحوة حقيقة لهزيمة ثقافة التطرف صحف السعودية تدعو لصحوة حقيقة لهزيمة ثقافة التطرف



ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:11 2025 الخميس ,12 حزيران / يونيو

أنغام تُطرب الجمهور السعودي في حفلين متتاليين
 العرب اليوم - أنغام تُطرب الجمهور السعودي في حفلين متتاليين

GMT 00:42 2025 الأربعاء ,11 حزيران / يونيو

جيش الاحتلال يتوغل قرب منطقة خان أرنبة في سوريا

GMT 18:15 2025 الأربعاء ,11 حزيران / يونيو

خطاب جوارديولا عن غزة

GMT 17:31 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

أعراض بسيطة قد تخفي وراءها سرطان الأمعاء

GMT 14:48 2025 الأربعاء ,11 حزيران / يونيو

‏ زلزال بقوة 5,9 درجات يهز تايوان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab