قناة إلكترونية خاصة للعدل والإحسان في المغرب لتقريب صورتها من الناس
آخر تحديث GMT05:52:08
 العرب اليوم -

قناة إلكترونية خاصة للعدل والإحسان في المغرب لتقريب صورتها من الناس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قناة إلكترونية خاصة للعدل والإحسان في المغرب لتقريب صورتها من الناس

الرباط ـ وكالات

تسعى جماعة العدل والإحسان الاسلامية شبه المحظورة في المغرب الى تقريب صورتها "بالصوت والصورة" من الناس والالتفاف على ما تعتبره "حصارا" لها، عبر قناة الكترونية اطلقتها في المملكة التي ليس فيها اي قناة تلفزيونية خاصة وما زال الاعلام فيها تابعا للدولة. وتبث قناة "الشاهد" التي اطلقت مطلع رمضان، على اليوتوب مجموعة من البرامج الحوارية والدينية أو التعريفية بأنشطة الجماعة. لكنها لا تبث برامج بشكل متواصل طيلة اليوم على غرار القنوات الفضائية الاخرى ما يسمح لها بتجاوز طلب ترخيص لعملها. وقال حسن بناجح مدير المكتب الإعلامي للناطق الرسمي باسم جماعة العدل والإحسان لوكالة فرانس برس ان "قناة +الشاهد+ تطور طبيعي للأداء الإعلامي لجماعة العدل والإحسان رغم الحصار الذي نعانيه". واشار بناجح الى ان "آخر ما تم منعه ومحاصرة الجماعة فيه اعلاميا هو صحيفتا +العدل والإحسان+ و+ورسالة الفتوة+ في 2001"، موضحا ان "الاعلام العمومي مسيج وممنوع على المعارضين ولم يظهر فيه ولو قيادي واحد منذ ان تأسست الجماعة". من جهته، قال عمر امكاسو نائب الأمين العام للدائرة السياسية لجماعة العدل والإحسان، في تسجيل فيديو منشور على حساب القناة على يوتوب ان الهدف من قناة "الشاهد" هو "بصفة عامة تقريب صورة العدل والإحسان بالصوت والصورة للمشاهد".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قناة إلكترونية خاصة للعدل والإحسان في المغرب لتقريب صورتها من الناس قناة إلكترونية خاصة للعدل والإحسان في المغرب لتقريب صورتها من الناس



إليسا تتألق بفستان مرصع بالكريستالات وتخطف الأنظار بإطلالات فاخرة

جدة ـ العرب اليوم

GMT 06:33 2025 الأحد ,03 آب / أغسطس

التسويات المعلقة

GMT 06:06 2025 الأحد ,03 آب / أغسطس

ليالى الإسكندرية وليل الساحل

GMT 06:14 2025 الأحد ,03 آب / أغسطس

الوجه السادس للحرب: المجاعة!

GMT 06:07 2025 الأحد ,03 آب / أغسطس

لمن تُقرع الأجراس اليوم؟

GMT 06:10 2025 الأحد ,03 آب / أغسطس

المحنة السودانية!

GMT 06:27 2025 الأحد ,03 آب / أغسطس

شهادة تأثير وقوة ناعمة تُرعب المحتل

GMT 08:39 2025 الأحد ,03 آب / أغسطس

جورج عبدالله بوصفه مستقبل “الحزب”
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab