السعودية ستكون مركزًا للطاقة الشمسية
آخر تحديث GMT09:12:17
 العرب اليوم -

السعودية ستكون مركزًا للطاقة الشمسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السعودية ستكون مركزًا للطاقة الشمسية

الرياض - العرب اليوم

تتطلع المملكة العربية السعودية لأن تكون مستقبلا مركزاً عالمياً للطاقة الشمسية. وتخطط المملكة لإنتاج %10 من طاقتها الكهربائية من الشمس بحلول عام 2020، وصولاً إلى %25 بحلول عام 2032. وهناك فرصة كبيرة لأن تصبح المملكة من أكبر مستخدمي الطاقة الشمسية في العالم. وقد أصدرت السعودية مؤخراً تقريراً رسمياً بواسطة مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة حول برنامجها المخصص لمشتريات الطاقة المتجددة. ويسعى البرنامج لأن يكون من أكبر الجهود المستدامة من نوعها على المستوى العالمي، مع بناء محطات طاقة شمسية بقدرة تبلغ 41 جيجاواط بحلول عام 2030. وخلال الأسبوع الماضي، أطلقت أمانة محافظة جدة مشروعاً تجريبياً جديداً لإنارة الشوارع بالطاقة الشمسية كمرحلة تجريبية أولى يتبعها تطبيق التجربة في خمسة مواقع أخرى تعتزم الأمانة إنارتها عبر الطاقة الشمسية خلال الفترة المقبلة. ويعد المشروع إحدى الأفكار التطويرية الصديقة للبيئة التي تسعى أمانة جدة إلى تطبيقها على أرض الواقع من خلال تجربة استخدام وسائل بديلة لإمدادات الطاقة ومفهوم جديد حول كيفية بناء الطرقات عن طريق تخضير البيئة بأنظمة ري جيدة ومتطورة. تعتزم الأمانة تنفيذ تجربة الإنارة بالطاقة الشمسية في خمسة شوارع بمحافظة جدة، وسيتم تقييم المشروع بعد ستة أشهر من الاستخدام وتحليل التكاليف والفوائد. كما سيتم استبدال نظام إنارة الشوارع غير الفعال بآخر أكثر فعالية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السعودية ستكون مركزًا للطاقة الشمسية السعودية ستكون مركزًا للطاقة الشمسية



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 السبت ,10 أيار / مايو

فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي
 العرب اليوم - فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab