القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر
آخر تحديث GMT10:45:46
 العرب اليوم -

القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر

القطط
واشنطن ـ العرب اليوم

سبق أن أثبت علماء أن القطط "تشعر بعاطفة حقيقية تجاه البشر، وتعرف كيفية توصيل احتياجاتها إليهم، بل يمكنها أيضا أن تأخذ سمات شخصية الإنسان"، فقد كشفت دراسة جديدة خاصية أخرى فريدة تتمتع بها، وهي قدرتها على معرفة، فقط من خلال الاستماع، ما إذا كان البشر الذين يهتمون بأمرهم يتحدثون معهم أو إلى بشر آخرين.

وفي بحث نُشر في دورية Animal Cognition، درس باحثون من جامعة "باريس نانتير" كيف استجابت 16 قطة مستأنسة لسماع صوت ملاكهم من البشر، المُسجل مسبقا، عندما كان المالك المعني يتحدث إليهم مباشرة ثم قارن الباحثون ذلك بردود فعل القطط على التسجيلات المسبقة لأصحابها وهم يتحدثون إلى إنسان آخر، ووجدوا أن القطط تميل إلى التصرف بشكل مختلف في الموقفين.

ومن المثير للاهتمام، أنه في حين أن 10 من أصل 16 قطط أبدت اهتماما منخفضا عندما نادى شخص غريب باسمها، فقد تفاعلوا باهتمام عندما كان الصوت الذي يتحدث إليهم هو صوت "إنسانهم" وأظهرت 8 من تلك القطط فقدان الاهتمام عندما سمعوا حديث صاحبهم البشري وهو يتحدث مع إنسان آخر، لكنهم اهتموا مرة أخرى عندما تحدث مالكهم إليهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab