الإكسسوارات في الحدائق لديكور مميز في أحضان الطبيعة
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

الإكسسوارات في الحدائق لديكور مميز في أحضان الطبيعة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الإكسسوارات في الحدائق لديكور مميز في أحضان الطبيعة

الإكسسوارات في الحدائق
القاهرة - شيماء مكاوي

للحدائق لغة لا يدركها سوى من يهوى الجلوس في أحضان الطبيعة! وتطرح خطوط جديدة للأثاث و"الإكسسوارات" الخاصّة بها، في كل عام، تلفت العين بألوانها التي تتناغم والشتول والأشجار، ومهما كانت خامة الأثاث الخاص بالحديقة، سواء "البامبو" أو "الريزين" أو الخشب أو حتى الحديد المطروق (الفيرفورجيه)، لا تتمّم مشهدها سوى "الإكسسوارات"، سواء تلك التي تتوزّع على الأريكة أو تثبّت على الأرضية أو تنسدل من علّ.

ولعلّ البارز هذا الموسم ظهور طراز جديد من "البرغولا" مشغول من الحديد المطروق ومفتوح من أطرافه، يتناسب و"الإكسسوارات" المتدلاة. أمّا المظلات فهي كبيرة الحجم هذا الموسم تكلّل الجلسات، وتتألّق بألوان الأزرق والليلكي بمندرجاته والزهريّ والأخضر. وللإنارة، ثمّة فكرة مبتكرة تحملها قوارير زجاجية واسعة الفوهة تحتضن شموعاً تحقّق أجواءً رومانسية مثبتة بقضبان حديد!

وحين يضيق العشب بالزهور، يمكن لربة المنزل أن تحوّل دلاء صغيرة إلى مستوعبات تحتضنها تعلّق بوفرة عند الجدار أو السلالم، كما يمكن تلوين القوارير وتزيينها بها، على أن يثبت عدد كبير منها. وإذ لا تقتصر زراعة الشتول على أوان محدّدة، يمكن أن تتمّ في قوالب مميّزة كالأباريق أو مرشة المياه أو أي مستوعب يناسب طاولة الطعام الخارجيّة التي تزخر بأطباق ملوّنة مستوحاة من ألوان هذا الفصل..

ومن بين "الإكسسوارات" الحديثة، تبدو مجسّمات لشخصيات الرسوم المتحركة. ويجب ألا تغيب المياه عن هذه المساحة، ويمكن أن تحضر في الأحواض أو الأجرانالبلاستيكية والتي تمتلك طلّة الحجريّة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإكسسوارات في الحدائق لديكور مميز في أحضان الطبيعة الإكسسوارات في الحدائق لديكور مميز في أحضان الطبيعة



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab