مطعم راقي في دبي يعيد زواره إلى حقبة العشرينيات
آخر تحديث GMT17:25:15
 العرب اليوم -

مطعم راقي في دبي يعيد زواره إلى حقبة العشرينيات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مطعم راقي في دبي يعيد زواره إلى حقبة العشرينيات

مطعم راقي في دبي
القاهرة / العرب اليوم

 

لم يجد أحد المطاعم الراقية في دبي ما هو أكثر تميزًا للاحتفال بقدوم العام الجديد من نقل أجواء عشرينيات القرن العشرين التي ينظر إليها كثيرون كأهم حقبة في القرن الماضي، إذ شهدت "العشرينيات المدوّية"، كما يصفها كثيرون، ازدهارًا اقتصاديًا مقرونًا بتحولات اجتماعية وفنية وثقافية تركت أثرها لعقود لاحقة، ويكفي أنها الفترة التي ترصدها أشهر روايات سكوت فيتزجيرالد "ذي غريت غاتسبي"، والرفاهية المترفة التي عاشها بطل الرواية جاي غاتسبي.

ولذا يستضيف مطعم "لا بيتيت ميزون"، أمسية لا تُنسى لضيوفه ستنقلهم إلى أجواء تلك الحقبة، من أمسيات جاز متألقة وديكورات كلاسيكية ودي جي حيّ، إضافة إلى ارتداء الموظفين والنوادل لأزياء تناسب تلك الحقبة. ومن أجل نقل تلك الأجواء بكل واقعية، استعان مطعم "لا بيتيت ميزون" بخبيرة الأزياء كلارا سترامبيو بما يضمن أن كافة الموظفين يرتدون ما يناسب تلك الحقبة.

وفي هذا السياق، قال سيدريك توسونت، مدير عام مطعم "لا بيتيت ميزون"، "عشرينيات القرن العشرين كانت حقبة التحرُّر والحداثة وموسيقى الجاز المذهلة، وسيجد مرتادو مطعمنا للاحتفال بقدوم العام الجديد تلك الأجواء المترفة التي أبرزتها رواية "ذي غريت غاتسبي".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مطعم راقي في دبي يعيد زواره إلى حقبة العشرينيات مطعم راقي في دبي يعيد زواره إلى حقبة العشرينيات



ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 14:49 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

كندة علوش توضح للمرة الأولى أسباب إخفاء مرضها
 العرب اليوم - كندة علوش توضح للمرة الأولى أسباب إخفاء مرضها

GMT 18:53 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

عاجزون عن حل مشكلة الكلاب الضالة

GMT 12:32 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

أي رسالة إسرائيلية للعهد بعد غارات الضاحية؟

GMT 18:56 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

سلاح الحزب واللغة الخشبية… عدوا لبنان!

GMT 11:25 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

السعودية والحج... مسيرة الأمن والأمان

GMT 18:51 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

المعادلات المبتورة فى الشرق الأوسط!

GMT 14:49 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

كندة علوش توضح للمرة الأولى أسباب إخفاء مرضها

GMT 15:15 2025 الجمعة ,06 حزيران / يونيو

أسهم تسلا تهبط 8% مع تصاعد الخلاف بين ماسك وترامب

GMT 08:12 2025 الإثنين ,09 حزيران / يونيو

الشبكة العنكبوتية

GMT 01:56 2025 الإثنين ,09 حزيران / يونيو

ارتفاع عدد الشهداء في غزة إلى 54880 شهيدًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab