ماريسول كاسادو توضّح معوقات استضافة إسبانيا لأولمبياد شتاء 2030
آخر تحديث GMT00:59:14
 العرب اليوم -

مؤكدة أن انفصال "كتالونيا" يقضي على إمكانيات الترشح

ماريسول كاسادو توضّح معوقات استضافة إسبانيا لأولمبياد شتاء 2030

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ماريسول كاسادو توضّح معوقات استضافة إسبانيا لأولمبياد شتاء 2030

ماريسول كاسادو مديرة الاتحاد الدولي للتراياثلون "الثلاثي"
القاهرة – محمد عبد المحسن

 ترى الإسبانية ماريسول كاسادو، مديرة الاتحاد الدولي للتراياثلون "الثلاثي"، أن ترشح مدينة برشلونة لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في 2030، يأتي في وقت سيء، نظرًا للظروف السياسية التي تمر بها بلادها في الوقت الراهن.

وأكّدت كاسادو في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية "د.ب.أ" في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، أن تنظيم الأولمبياد الشتوية فرصة جيدة، ولكنها أشارت في الوقت نفسه إلى أن الحركة الانفصالية في إقليم كتالونيا، الذي تتبعه برشلونة قد يحدث بعض المعوقات.

وقالت كاسادو، "في رأيي، دائمًا ما يكون طلب تنظيم الأولمبياد أمر جيد لأن مجرد طلب هذا الأمر هو شيء إيجابي للغاية، لأنه يفيد الرياضة بأمور كثيرة ويكون سبيلًا لاستضافة منافسات دولية أخرى، ولكن من الناحية السياسية في هذا الوقت في إسبانيا سيكون من الصعب إقامة هذا الحدث في برشلونة وكتالونيا".

وأشارت المسؤولة الإسبانية إلى أن احتمالات انفصال إقليم كتالونيا، يقضي على أي إمكانيات للترشح، مضيفة، "من المفترض أنه في حال انفصالهم سيكون لديهم رغبة في أن يكون لهم لجنة أولمبية خاصة بكتالونيا، وملف الترشح يجب أن تتقدم به اللجنة الأولمبية الإسبانية".

وأوضحت كاسادو، "تخيل لو حدث هذا، فستتعقد الأمور بشكل كبير، وبالتالي سينتهي الترشح بطبيعة الحال ولهذا أقول أن هذه ليست اللحظة الأفضل لهذا الأمر".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماريسول كاسادو توضّح معوقات استضافة إسبانيا لأولمبياد شتاء 2030 ماريسول كاسادو توضّح معوقات استضافة إسبانيا لأولمبياد شتاء 2030



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab