رئيس اللجنة الأوليمبية الجزائرية يرفض اتهامات وزير الرياضة
آخر تحديث GMT14:21:29
 العرب اليوم -

​أعلن مصطفى براف ترشّحه لولاية جديدة

رئيس اللجنة الأوليمبية الجزائرية يرفض اتهامات وزير الرياضة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رئيس اللجنة الأوليمبية الجزائرية يرفض اتهامات وزير الرياضة

مصطفى براف رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية
القاهرة- محمد عبدالحميد

رفض مصطفى براف، رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية، السبت، اتهامات وزير الرياضة، الهادي ولد علي، معلنا ترشحه لولاية رابعة.
كان ولد علي اتهم الخميس، اللجنة الأولمبية في بلاده بسوء التسيير، وطالبها بتقديم تفسيرات حول التجاوزات المالية التي ارتكبتها خلال التحضير والمشاركة في أوليمبياد ريو دي جانيرو 2016.

وأكد ولد علي، أن الحكومة رصدت نحو 3 ملايين يورو، لتحضير ومشاركة البعثة الجزائرية في أوليمبياد ريو، موضحا أن جزءا من هذه الأموال لم يستفد منه الرياضيون.
لكن براف أكد خلال الجمعية العمومية العادية للجنة الأولمبية التي انعقدت اليوم، أن 95 في المئة من الأموال التي رصدت للتحضير والمشاركة في أوليمبياد 2016، صرفت على الرياضيين، وهو الكلام الذي أكده مدير الحسابات، مشددا على أن الحصيلة المالية للجنة الأوليمبية الجزائرية لا تجوزها أي اختلالات أو تجاوزات.

وأعلن براف ترشحه لفترة جديدة مبررا قراره بطلب العائلة الرياضية الجزائرية، وبحصوله على إذن طبيبه الخاص، كما كشف عن إرجاء ميعاد الانتخابات مرة ثانية إلى 27 أيار/مايو المقبل، بعدما كانت مقررة في البداية السبت، قبل أن تؤجل في المرة الأولى إلى 14 أيار/مايو.
وحذر براف من عدم عقد الجمعية الانتخابية يوم 27 أيار/مايو المقبل، في حال عدم احترام لوائح الميثاق الأوليمبي، وهي الرسالة التي فهمت على أنها موجهة لوزير الرياضة الهادي ولد علي.​

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رئيس اللجنة الأوليمبية الجزائرية يرفض اتهامات وزير الرياضة رئيس اللجنة الأوليمبية الجزائرية يرفض اتهامات وزير الرياضة



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab