العقوبات على تشيلسي تعيد طرح تساؤلات حول مصادر تمويل الأندية
آخر تحديث GMT06:37:03
 العرب اليوم -
هيرفي رونار يقرر استبعاد اللاعب عبد الرحمن العبود من معسكر المنتخب السعودي بعد تعرضه للإصابة السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة
أخر الأخبار

العقوبات على تشيلسي تعيد طرح تساؤلات حول مصادر تمويل الأندية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العقوبات على تشيلسي تعيد طرح تساؤلات حول مصادر تمويل الأندية

نادي تشيلسي الإنجليزي
لندن -العرب اليوم

أثارت الفوضى التي اجتاحت نادي تشيلسي الإنجليزي في أعقاب العقوبات المفروضة على مالكه الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش، جدلا جديدا حيال مصادر الأموال التي تغذي أغنى دوريات أوروبا.وجمدت الحكومة البريطانية أصول نادي تشيلسي وتبرر ذلك بسبب دعم مالكه أبراموفيتش للحكومة الروسية في عمليتها العسكرية في أوكرانيا، وبالتالي بات محظورا للفريق اللندني الاستفادة ماليا من مبيعات التذاكر والسلع التجارية.

وسيسدل البيع العاجل لبطل أوروبا الستار قريبا على 19 عاما من النجاح المتواصل تقريبا تحت قيادة مالكه البالغ 55 عاما، والذي كان شاهدا على خمسة ألقاب في الدوري الإنجليزي الممتاز ولقبين في دوري أبطال أوروبا.

وكانت المباراة الأولى لتشيلسي على أرضه منذ فرض العقوبات أمام نيوكاسل الذي أصبح نموذج ملكيته أيضا في دائرة الضوء، بعد استحواذ أثار جدل كبيرا في أكتوبر الماضي من قبل تحالف بقيادة صندوق الاستثمارات السعودي.

وأثارت منظمة العفو الدولية المدافعة عن حقوق الإنسان مخاوف حيال عملية الشراء قائلة إنها محاولة "تبييض رياضي" للسجل الحقوقي للمملكة الخليجية.

ويأمل نيوكاسل في أن يسير على خطى مانشستر سيتي المملوك إماراتيا، والذي أصبح القوة المهيمنة في "البريميرليغ" على مدار العقد الماضي على خلفية استثمارات ضخمة.

ورغم ذلك، فإن قرار الإمارات بالامتناع عن التصويت على قرار لمجلس الأمن الدولي يدين العملية العسكرية الروسية على أوكرانيا والاجتماع الأخير بين مالك النادي الشيخ منصور بن زايد آل نهيان والرئيس السوري بشار الأسد حليف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أدى إلى تجديد التركيز على السيتي.

وقال النائب عن حزب العمال البريطاني المعارض كريس براينت، إنه سيكون "من الجيد رؤية رحيل" الشيخ منصور كمالك للنادي، وسط انتقاد الحكومة لقاءه مع الأسد قائلة إنه يقوض احتمالات تحقيق سلام دائم في سوريا.

وقال خبير الأعمال الرياضية سايمون تشادويك لوكالة "فرانس برس" إنه رغم القلق حيال مصادر تمويل أندية الدوري الإنجليزي الممتاز، من الصعب توقع تغيير ذي مغزى على المدى القصير، حيث يصطف المليارديرات من جميع أنحاء العالم لشراء تشيلسي.

وأوضح الأستاذ المتخصص في الرياضة في جامعة "إمليون" لإدارة الأعمال أنه "يمكن لكرة القدم الأوروبية أن تفطم نفسها من أموال روسيا والصين والسعودية، لكن ماذا تبقى؟ إذا غادروا، من يحل محلهم؟".

وتقر الحكومة البريطانية بالحاجة إلى إجراء تعديل، ونشر مراجعة بقيادة المشجعين لحوكمة الرياضة في نوفمبر، وتشمل التوصيات إنشاء هيئة تنظيمية مستقلة جديدة لكرة القدم الإنجليزية واختبارات للمالكين والمديرين الجدد لضمان "أوصياء جيدين فقط" يمكنهم إدارة الأندية.

وقال الرئيس التنفيذي لرابطة الدوري ريتشارد ماسترز في وقت سابق من الشهر الحالي، إن اختبار مالكي ومديري الأندية في الدوري يخضع للمراجعة، وسط مطالبة من وزير الرياضة نايجل هادلستون بأنه يجب أن يكون "أكثر قوة".

وهذه الأسئلة حيال نماذج الملكية والرعاية ليست مسألة فريدة للدوري الممتاز.

فيقترب نادي باريس سان جرمان المملوك قطريا من تحقيق لقبه الثامن في الدوري الفرنسي خلال عشر سنوات، في حين تعرض الاتحاد الإسباني لكرة القدم لانتقادات بسبب نقله للكأس السوبر إلى السعودية.

وتتعرض الأندية ورابطة الدوري الإنجليزي الممتاز لانتقادات بسبب إهمالها على ما يبدو في طرح أسئلة بحثية حيال مصدر أموالها في رحلة البحث عن الألقاب في صناعة ذات منافسة شديدة.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

​تشيلسي يقرر تصحيح خطأ التخلي عن محمد صلاح

 

حكيم زياش ثالث أفضل صانع أهداف في دوري أبطال أوروبا

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العقوبات على تشيلسي تعيد طرح تساؤلات حول مصادر تمويل الأندية العقوبات على تشيلسي تعيد طرح تساؤلات حول مصادر تمويل الأندية



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 04:03 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 7.6 درجة يضرب جنوب الفلبين وتحذير من تسونامي

GMT 13:53 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يوقف 32 شخصاً يُشتبه بتعاملهم مع إسرائيل

GMT 01:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

البيت الأبيض يعلن أن ترامب يخضع الجمعة لفحص طبّي "روتيني"

GMT 13:24 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال يضرب شمال الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab