ثغرات الريال التي لم يستغلها نابولي بسبب التمرير الخاطئ
آخر تحديث GMT12:35:52
 العرب اليوم -

ثغرات "الريال" التي لم يستغلها نابولي بسبب التمرير الخاطئ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ثغرات "الريال" التي لم يستغلها نابولي بسبب التمرير الخاطئ

فرحة لاعبي ريال مدريد بالفوز على نابولي
مدريد – العرب اليوم

"في بداية المباراة لا يجب أن تشعر بالخوف فهذا أمر مؤسف جدا" هكذا تحدث مدرب ريال مدريد زين الدين زيدان بعد انتصار فريقه على نابولي بثلاثة أهداف مقابل هدف في ذهاب دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.

الخوف الذي تحدث عنه زيدان جعله يغير من خططه خلال اللقاء أمام نابولي.

سريعا مارس نابولي خدعته المفضلة والتي سجل منها أهدافا كثيرة في الدوري الإيطالي أمام ريال مدريد، وهز شباكه في الدقيقة الـ8.

هنا ميرتينس يقوم بسحب مدافع من ريال مدريد ويتبادل التمرير مع هامشيك، ليدخل إنسيني مكان المهاجم البلجيكي. "اوفرلاب" معتاد بين ثنائي هجوم نابولي استغله إنسيني وسجل هدف نابولي الوحيد بعد هفوة من الحارس كيلور نافاس.

الرقابة الفردية من لاعبي ريال مدريد للاعبي نابولي لم تبطل مفعول تلك الحيلة لذا قرر زيدان تعديلها واللجوء لدفاع المنطقة.

تغيير ريال مدريد لخطته الدفاعية ضيق المساحات على نابولي خصوصا واعتماد ساري على المرتدات أمام ريال مدريد لم يفلح بسبب وجود 3 أو 4 لاعبين دائما في الخلف لإبطال مفعول أي مرتدة.

لكن خطة ريال مدريد لم تكن السبب الوحيد في إجهاض هجمات نابولي، بل كان تمرير لاعبي نابولي الخاطئ السبب أيضا في عدم استغلال الثغرات التي وُجدت في المنظومة الدفاعية للفريق الإسباني.

ما فعله زيدان سهل مهمته في لقاء العودة نسبيا، فهل سيبدأ لقاء 7 مارس المقبل بنفس الطريقة أم نرى رؤية فنية جديدة أمام ساري على ملعب سان باولو؟

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ثغرات الريال التي لم يستغلها نابولي بسبب التمرير الخاطئ ثغرات الريال التي لم يستغلها نابولي بسبب التمرير الخاطئ



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab