مبابي يبرر تمرده و خلافه مع الاتحاد الفرنسي
آخر تحديث GMT13:49:00
 العرب اليوم -

مبابي يبرر تمرده و خلافه مع الاتحاد الفرنسي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مبابي يبرر تمرده و خلافه مع الاتحاد الفرنسي

كيليان مبابي لاعب باريس سان جيرمان
باريس - العرب اليوم

رر كيليان مبابي نجم منتخب فرنسا، خلافه الأخير مع الاتحاد الفرنسي لكرة القدم في الفترة الماضية، بشأن حقوق صور اللاعبين.

وقال مبابي، نجم باريس سان جيرمان، إن خلافه مع الاتحاد الفرنسي في هذا الشأن هو "موقف جماعي" يهدف لمساعدة بقية زملائه اللاعبين في صفوف "الديوك".

وأعلن الاتحاد الفرنسي لكرة القدم هذا الأسبوع، أنه سيراجع الاتفاقية الخاصة بحقوق صور اللاعبين بعد تقارير إعلامية تفيد بأن مبابي رفض المشاركة في أنشطة تتعلق بأحد الشركات الراعية للمنتخب الفرنسي.

وذكرت شبكة "إي إس بي إن"، أن مبابي رفض المشاركة في صورة جماعية للفريق وفي أنشطة أخرى تخص بعض الرعاة هذا الأسبوع لأنه لا يرغب في دعم بعض العلامات التجارية المرتبطة بعقود رعاية مع المنتخب.

وقال مبابي بعد فوز فرنسا 2-0 على النمسا في دوري الأمم الأوروبية: "من البداية كان هذا تحركا جماعيا".

واستدرك: "لكن ليس لديّ أي مشكلة مطلقا في تصدر المشهد والقتال من أجل زملائي في الفريق، وكما قلت فإن التعرض لانتقادات ليس بمشكلة كبيرة، أنا معتاد على ذلك".

وأتم: "هذا لن يؤثر على أسلوب لعبي أو على أسلوب حياتي لكن المهم هو أن يساعد المجموعة في الحصول على ما تريد".

وسيلتقي منتخب فرنسا بطل العالم خارج ملعبه مع نظيره الدنماركي في دوري الأمم الأوروبية يوم الأحد المقبل.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

"أزمة" مبابي تتسبب في مراجعة الاتحاد الفرنسي لحقوق صور اللاعبين

 

كيليان مبابى يتربع على صدارة أفضل هدافي 2022

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مبابي يبرر تمرده و خلافه مع الاتحاد الفرنسي مبابي يبرر تمرده و خلافه مع الاتحاد الفرنسي



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab