ضحية كريستيانو رونالدو المفترضة تعاني من الاكتئاب
آخر تحديث GMT22:04:16
 العرب اليوم -

فكرت في الانتحار وأدمنت تناول الكحول

ضحية كريستيانو رونالدو المفترضة تعاني من الاكتئاب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ضحية كريستيانو رونالدو المفترضة تعاني من الاكتئاب

البرتغالي كريستيانو رونالدو
لاس فيغاس - العرب اليوم

أكّد محامو السيدة الأميركية التي اتهمت نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو باغتصابها عام 2009 أنها تعاني من الاكتئاب وفكرت في الانتحار بسبب الحادث الذي تعرضت له.

وقال المحامي ليزلي ستوفال في مؤتمر صحافي أُقيم في مدينة لاس فيغاس الأميركية التي يفترض أنها شهدت الواقعة " لقد أصيبت بالاكتئاب وفكرت في الانتحار، وأدمنت تناول الكحول، وواجهات مشاكل في علاقاتها الشخصية والعمل".

ووفق سيدة تدعى كاثرين مايورجا فإن الواقعة حدثت عام 2009 بعدما انتقل كريستيانو إلى ريال مدريد قادمًا من مانشستر يونايتد , وفي 2010 توصلت مايورجا لاتفاق مع ممثلي كريستيانو يلزمها بالصمت مقابل حصولها على 375 ألف دولار , وقدّم محامو تلك السيدة، الأسبوع الماضي دعوى لإبطال هذا الاتفاق بحجة أن العواقب النفسية التي تعرضت لها لم تجعلها مؤهلة لإبرام هذا النوع من الاتفاقيات , وبناء عليه أعلنت شرطة لاس فيغاس إعادة فتح التحقيق في الواقعة التي يفترض أنها حدثت في يونيو/حزيران 2009.

وكان كريستيانو الذي يلعب في صفوف يوفنتوس الإيطالي حاليًا قد نفى أمس عبر حسابه بشبكة "تويتر" الاتهامات الموجهة إليه , وكتب كريستيانو "أنفي بشكل قاطع الاتهامات التي وجهت لي , الاغتصاب جريمة فظيعة تتعارض مع كل ما أنا عليه وما أعتقده , لا أريد تغذية التكهنات الإعلامية التي نشأت عبر أشخاص يريدون أن يظهروا أنفسهم على حسابي".

وأضاف "ضميري نظيف ويسمح لي أن أنتظر بهدوء نتائج أي نوع من التحقيقات".

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضحية كريستيانو رونالدو المفترضة تعاني من الاكتئاب ضحية كريستيانو رونالدو المفترضة تعاني من الاكتئاب



GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها
 العرب اليوم - طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى
 العرب اليوم - محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab