مدرّب إسبانيا يُبيّن أنّ الجينات الوراثية وراء البنية الجسدية للاعب أداما تراوري
آخر تحديث GMT06:59:22
 العرب اليوم -

أوضح أن نجم وولفرهامبتون الإنجليزية ذكي وناضج للغاية

مدرّب إسبانيا يُبيّن أنّ الجينات الوراثية وراء البنية الجسدية للاعب أداما تراوري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مدرّب إسبانيا يُبيّن أنّ الجينات الوراثية وراء البنية الجسدية للاعب أداما تراوري

لويس إنريكي، المدير الفني لمنتخب إسبانيا
مدريد _ العرب اليوم

علق لويس إنريكي، المدير الفني لمنتخب إسبانيا، على الحالة البدنية والتطور الذي وصل له آداما تراوري، لاعب وولفرهامبتون المنضم حديثًا لصفوف الماتادور الإسباني.  وفي تصريحات نقلتها صحيفة «سبورت» الكتالونية، قبل مواجهة المنتخب الإسباني مع نظيره السويسري، قال إنريكي عن تطور الحالة البدنية لتراوري، " إنه حالة خاصة، إنه لا يتدرب بأثقال، فالجينات الوراثية موجودة بالإضافة لتدربه بجسده مع الفريق، فهي ليست مجرد بنية فيزيائية، إنها مهارة وقوة، فهو ذكي للغاية، وشخص عاقل وناضج جدًا، وأنا سعيد جدًا لما يقدمه".

وتطرق إنريكي للحديث عن مواجهة المنتخب السويسري، قائلًا " إنه فريق كامل للغاية، ويمتلك قوة بدنية وجرأة كبيرة، وقادر على الوصول لمناطق الخصم بسرعة، ستكون مباراة معقدة، وستكون لدينا نسخة جديدة". وعن مسألة حمل سيرجيو راموس شارة القيادة للمنتخب الإسباني في طوكيو، قال إنريكي " لا أعرف ما إذا كان ذلك صحيحًا، فلست مدربًا للألعاب الأولمبية، فهذا السؤال لا يوجه لي، ولكن القائد هو شخص يساهم بجهوده كثيرًا، وأعتقد أن راموس قد ساهم كثيرًا في أوروبا".


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

إنريكي يختار لاعبي المنتخب الإسباني لجدارتهم وليس بحسب السمعة

لويس إنريكي يؤكد أن جودة إيسكو لا خلاف عليها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدرّب إسبانيا يُبيّن أنّ الجينات الوراثية وراء البنية الجسدية للاعب أداما تراوري مدرّب إسبانيا يُبيّن أنّ الجينات الوراثية وراء البنية الجسدية للاعب أداما تراوري



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab