لو حامل خلى بالك من فرط نشاط الغدة الدرقية واعرفى إزاى تعالجيها
آخر تحديث GMT11:14:47
 العرب اليوم -

لو حامل خلى بالك من فرط نشاط الغدة الدرقية واعرفى إزاى تعالجيها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لو حامل خلى بالك من فرط نشاط الغدة الدرقية واعرفى إزاى تعالجيها

فترة الحمل
نهير عبد النبى - العرب اليوم


تعتبر فترة الحمل من أصعب الفترات التى تمر بها المرأة، وفيها يجب أن تحافظ على صحتها وصحة الجنين لتجنب حدوث أى مضاعفات، لكن للأسف قد تتعرض لبعض المشاكل المفاجأة التى قد تؤثر عليها وتعتبر أبرزها فرط نشاط الغدة الدرقية.

وفى هذا السياق قال الدكتور علاء حامد استشارى النساء والتوليد إن فرط نشاط الغدة الدرقية من المشاكل الخطيرة التى تتعرض لها الحامل، وإذا لم يتم علاجه فى أسرع وقت يسبب خطرا كبيرا على الحامل وعلى الجنين، حيث يصعب تشخيصه أثناء الحمل لأن أعراض مصاحبة لأعراض الحمل وهى (زيادة فى ضربات القلب، الشعور بحرارة الجسم، نقص الوزن، الشعور بالإرهاق).

وأضاف من المخاطر الصحية التى تسببها فرط نشاط الغدة الدرقية:

1: ارتفاع شديد فى ضغط الدم.

2: الولادة المبكرة.

3: تسمم الحمل.

4: انفصال المشيمة عن جدار الرحم.

وتابع بعد الفحوصات والتحاليل يكون العلاج بالأدوية أو بالجراحة باستخدام أدوية خافضة لهرمونات الغدة وبعد التحسن والسيطرة على المرض يقوم الطبيب بخفض الجرعة تدريجياً إلى مقدار معين، وحال فشل العلاج بالأدوية يكون العلاج الجراحى لكن يفضل أن تؤجل العملية إلى الثلث الثانى من الحمل حتى لا تحدث مضاعفات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لو حامل خلى بالك من فرط نشاط الغدة الدرقية واعرفى إزاى تعالجيها لو حامل خلى بالك من فرط نشاط الغدة الدرقية واعرفى إزاى تعالجيها



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:14 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أحمد حلمي يعتذر عن واقعة "مصري وصف أول"
 العرب اليوم - أحمد حلمي يعتذر عن واقعة "مصري وصف أول"

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab