إزالة شمع الأذن بالطرق التقليدية خطر على السمع
آخر تحديث GMT20:46:32
 العرب اليوم -

إزالة شمع الأذن بالطرق التقليدية خطر على السمع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إزالة شمع الأذن بالطرق التقليدية خطر على السمع

الأذن
القاهرة - العرب اليوم

كشفت دراسة أميركية أن إزالة شمع الأذن قد تضر حاسة السمع، وأشارت تحديثات الدليل الإرشادي للأكاديمية الأميركية لطب الأنف والأذن والحنجرة، إلى أن إدخال أية أداة إلى القناة السمعية مثل الماسحات القطنية، قد يسبب مشاكل في السمع، ويزيد من إفراز شمع الأذن. وزيادة إفراز الشمع يترتب عليه خطر إضافي وهو انسداد الأذن والقناة السمعية، ويمكن أن يصاحب ذلك الآلام والحكة والطنين، أو حدوث إفرازات، أو وجود رائحة كريهة، أو فقدان السمع.

وقال دكتور سيث شوارتز مدير الأكاديمية الأميركية لطب الأنف والأذن والحنجرة، إن المرضى يظنون أن بإمكانهم منع تراكم شمع الأذن عن طريق إزالته باستعمال الماسحات القطنية، أو أي شيء لا يمكن تخيله ويضعها الناس في آذانهم.

وأضاف شوارتز:«محاولات القضاء على شمع الأذن تتسبب في إحداث مشاكل أخرى، لأن ما يحدث هو دفع هذا الشمع إلى أسفل وأبعد في القناة السمعية، ويحذر شوارتز من أن أي شيء يدخل إلى الأذن، قد يحدث ضرراً بالغاً لطبلة الأذن والقناة السمعية، وقد يكون هذا الضرر مؤقتاً أو دائماً».

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إزالة شمع الأذن بالطرق التقليدية خطر على السمع إزالة شمع الأذن بالطرق التقليدية خطر على السمع



GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها
 العرب اليوم - طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab