حقيقة إيقاف رضوى الشربيني عن العمل بعد اتهامها بالتحريض ضد الرجال والحط من شأنهم
آخر تحديث GMT03:11:44
 العرب اليوم -

حقيقة إيقاف رضوى الشربيني عن العمل بعد اتهامها بالتحريض ضد الرجال والحط من شأنهم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حقيقة إيقاف رضوى الشربيني عن العمل بعد اتهامها بالتحريض ضد الرجال والحط من شأنهم

عاجل
القاهرة ـ العرب اليوم

قضت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، اليوم الأحد، بعدم قبول الدعوى المقامة من علاء مصطفى، المحام، والتي طالب فيها بوقف برنامج "هي وبس" للإعلامية رضوى الشربيني وطلب إحالة الأخيرة للتحقيق، لتحريضها على تفكيك وحدة نسيج المجتمع المصري واختصمت الدعوى المقامة من علاء مصطفى التي حملت 8547 لسنة 74 ق، رئيس الهيئة الوطنية لتنظيم الإعلام، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام بصفتهم، حيث جاء بها أن رضوى الشربيني اعتادت التحريض ضد الرجال، والحط من شأنهم وسبهم وقذفهم ونعتهم بصفات سيئة وبذيئة، مما يحث على العنصرية والتمييز لصالح المرأة، كما أنها أعلنت على الملأ كراهيتها وتنمرها بالرجال وأضافت الدعوى: مما كان وما زال له عظيم الأثر السلبي على الأسر والمجتمع المصري بكامله والرجال على الأخص، ما أدى إلى زيادة في نسب معدلات الطلاق، وحدة الصراعات ما بين الرجل والمرأة، فمن ثَم يكون الإساءة لجنس معين، أو نوع محدد، هو تكدير للسلم والأمن العام، وهدم الاستقرار وكيان الأسر المصرية المرتبطة .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة إيقاف رضوى الشربيني عن العمل بعد اتهامها بالتحريض ضد الرجال والحط من شأنهم حقيقة إيقاف رضوى الشربيني عن العمل بعد اتهامها بالتحريض ضد الرجال والحط من شأنهم



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 11:29 2025 السبت ,05 تموز / يوليو

الذى باع داره لإدخال الكهرباء!

GMT 11:51 2025 السبت ,05 تموز / يوليو

زمن بين القاهرة وطهران وطرابلس

GMT 16:40 2025 السبت ,05 تموز / يوليو

زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب إسطنبول

GMT 01:50 2025 الجمعة ,04 تموز / يوليو

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 04 يوليو/ تموز 2025

GMT 00:41 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

أمل جديد لعلاج الجروح دون تندّب

GMT 21:01 2025 الجمعة ,04 تموز / يوليو

ثمانون هذه الأمم: أمناء ورؤساء
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab