الرياض - العرب اليوم
توافدت جموع غفيرة من المعزين والمواسين لأسرة عيد الشهراني، ووقف والده محتسبًا صابرًا في أول أيام عزاء الشهيد (27 عامًا) أحد ضحايا حادثة التفجير المتطرف لمسجد الطوارئ في عسير.
وأكد ماطر الشهراني من سرادق العزاء الذي نصب في حي حسام في خميس مشيط أن "المصاب جلل، لكن نحتسب الابن عيد شهيدًا وقتل غدرًا في ميدان الشرف، وعزاؤنا أنه يؤدي الصلاة".
وتحدث بنبرة حزينة عن أمنية للشهيد بقوله "عيد رابع أبنائي من بين تسعة إخوة، وكان يستعد لعقد قرانه عقب شهرين من الآن، لكن القضاء والقدر كان أسرع
أرسل تعليقك