طارق الشناوي يُؤكّد أنّ شنبو في المصيدة سبب خروج المصريين من النكسة
آخر تحديث GMT05:58:08
 العرب اليوم -

طارق الشناوي يُؤكّد أنّ "شنبو في المصيدة" سبب خروج المصريين من النكسة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طارق الشناوي يُؤكّد أنّ "شنبو في المصيدة" سبب خروج المصريين من النكسة

طارق الشناوي
القاهرة - سارة رفعت

أكد الناقد الفني طارق الشناوي، أن الفنان الراحل فؤاد المهندس استطاع طوال مشواره الفني أن يخلق حالة فنية غريبة، لقدرته على تحويل الأداء الدرامي إلى أداء موسيقي، وهذا ميزه عن غيره من فناني جيله، ودفع الكثير من عمالقة التلحين أمثال كمال الطويل وغيره إلى تلحين أغان قدمها المهندس في أفلامه، لافتا إلى أن لقب "الأستاذ" الذي عرف به فؤاد المهندس اختصر جميع صفات وإمكانيات الفنان الراحل.

وأضاف الشناوي خلال لقائه في برنامج "هنا العاصمة" المذاع على فضائية "cbc"، أنه عقب نكسة 1967 فكر الرئيس الراحل جمال عبدالناصر في كيفية إسعاد المصريين وإنهاء حالة الحزن التي ظهرت عليهم بسبب آثار النكسة، فكان التفكير في فؤاد المهندس الذي قدم وقتها فيلم "شنبو في المصيدة" الذي جعل الضعيف يبكي والقوي يسخر، لكونه صنع حالة من البهجة الغريبة بين أبناء الشعب المصري وانتشلهم من حالة الحزن بسبب النكسة.

وأشار الشناوي إلى أنه بالرغم من وجود أكثر من فنان على الساحة الفنية خلال الفترة التي تواجد فيها فؤاد المهندس فإنه كان صاحب البصمة الحقيقية في تغيير حالة الضحك التي بدأت من على خشبة المسرح في عز نجومية إسماعيل ياسين وانتقلت إلى السينما.​

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق الشناوي يُؤكّد أنّ شنبو في المصيدة سبب خروج المصريين من النكسة طارق الشناوي يُؤكّد أنّ شنبو في المصيدة سبب خروج المصريين من النكسة



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab