مرشدة تؤكد أن شجرة عيد الميلاد جذب سياحي كبير
آخر تحديث GMT23:51:41
 العرب اليوم -

أوضحت لـ"العرب اليوم" اشتهار فرنسا ولندن بها

مرشدة تؤكد أن شجرة عيد الميلاد جذب سياحي كبير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مرشدة تؤكد أن شجرة عيد الميلاد جذب سياحي كبير

المرشدة السياحية نهى محمود
القاهرة - محمد عمار

أوضحت المرشدة السياحية نهى محمود أن شجرة الكريسماس هي عامل جذب سياحي لكل الدنيا ، وفي فرنسا تنتشر شجرة عيد الميلاد مضاءه في الأليزية ويلتف حولها السائحين نفس الأمر في العاصمة لندن وفي المكسيك والبرازيل تختلف شجرة عيد الميلاد قليلًا ، حيث توجد بكثافة على المناظر البحرية الرائعة ويجتمع السائحين عليها ليلًا لتناول العشاء وأخذ المباركة منها .

أما في الولايات المتحدة الأمريكية فشجرة عيد الميلاد تعتبر شجرة الأماني فأمام كل بيت شجرة ويكون المنظر شديد الروعة ويأتي السائحين لأكثر من ولاية لحضور هذه المناسبة والتصوير ، بجانب أجمل شجرة وهناك مسابقات متنوعة حول شجرة عيد الميلاد ، حيث تنال أجمل شجرة جائزة تستلمها العائلة التي قامت بالعمل عليها وشجرة عيد الميلاد يباع شكلها في الأسواق وتقوم كل عائلة بعمل الزينة عليها وإضائتها .

وأضافت نهى محمود أن الدول العربية تطورت في الاحتفال بالكريسماس فمثلًا نجد أن البحرين تقوم بإضاءه الأشجار في الشوارع وخاصة في شارع المعارض ويكون المنظر جميل ، وتنال البحرين فرصة كبيرة من السائحين الأجانب والعرب في نفس الوقت ليلة رأس السنة ونفس الشئ في دبي التي تزين فنادقها بأشجار الكريسماس.

أما في مصر تقوم المحلات التجارية بعمل شجر الكريسماس فنجدها في خان الخليلي ، وفي حي الموسكي وفي مدينة نصر ومصر الجديدة فما يميز مصر أن شجرة عيد الميلاد توجد في الأحياء الراقية والأحياء الشعبية .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مرشدة تؤكد أن شجرة عيد الميلاد جذب سياحي كبير مرشدة تؤكد أن شجرة عيد الميلاد جذب سياحي كبير



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab