مصطفى الفقي يؤكد أن افتتاح المعبد اليهودي رسالة للتسامح وقبول الآخر
آخر تحديث GMT10:45:46
 العرب اليوم -

أوضح أن مصر لا تفرق بين أبنائها باختلاف دياناتهم

مصطفى الفقي يؤكد أن افتتاح المعبد اليهودي رسالة للتسامح وقبول الآخر'

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصطفى الفقي يؤكد أن افتتاح المعبد اليهودي رسالة للتسامح وقبول الآخر'

الدكتور مصطفي الفقي مدير مكتبة الإسكندرية
القاهرة - العرب اليوم

أعرب الدكتور مصطفي الفقي، مدير مكتبة الإسكندرية، عن اعتزازه وفخره بهذا اليوم الذي يعد يوما من أيام مصر الحقيقية التي تدرك وتؤكد على معنى وعمق العلاقات الانسانية بين البشر، لافتا إلى أن مصر لا تفرق بين أبنائها باختلاف دياناتهم (مسلم ومسيحي ويهودي).

وأشار إلى أن الاحتفال اليوم بتدشين المعبد اليهودي الذي عكفت وزارة السياحة والآثار على ترميمه هو برهان جديد على أن مصر هي دائما بلد الحضارة والثقافة والديانات، لافتا إلى أن مصر بدأت عمليات ترميم المعابد منذ عدة سنوات وأن اليوم نعزز ذلك بافتتاح هذا الصرح القديم.

وأكد الدكتور مصطفى الفقي، علي أن مصر على مر العصور لم تعرف التعصب والتشدد، مؤكدا على أن الوحدة الوطنية في مصر تعيش الآن أزهى عصورها، مضيفا أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يكرس معاني الوحدة الوطنية بمصر.

وعلق على مشروع ترميم المعبد اليهودى قائلا: «مصر تبعث رسالة إلى العالم كله أنها مهد الحضارات والتسامح وقبول الآخر».

قد يهمك أيضًا

"الإفتاء" توضح حكم تارك الصلاة وإجهاض الجنين المشوه

مدرسة 6 أكتوبر القومية تحتفل بشهر الإنتصارات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى الفقي يؤكد أن افتتاح المعبد اليهودي رسالة للتسامح وقبول الآخر مصطفى الفقي يؤكد أن افتتاح المعبد اليهودي رسالة للتسامح وقبول الآخر



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab