نور مهنا يستهجن الشائعات التي تطارده بعد رحيله إلى فنزويلا
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

نفى لـ"العرب اليوم" التحضير لإطلاق مجموعة أغانٍ جديدة

نور مهنا يستهجن الشائعات التي تطارده بعد رحيله إلى فنزويلا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نور مهنا يستهجن الشائعات التي تطارده بعد رحيله إلى فنزويلا

نور مهنا
بيروت - سليمان اصفهاني

كشف الفنان السوري نور مهنا، أنَّه انتقل قبل عام من سورية إلى دبي و بعدها إلى فنزويلا، إلا أنَّ الشائعات لازالت تلاحقه إلى هناك، مشيرا إلى ادعاءات البعض بأنه يواجه دعاوى قضائية، أو أنه افتتح مطاعم في لبنان.

وأضاف مهنا في مقابلة مع "العرب اليوم": "فوجئت بأن البعض أشار إلى أنني أواجه دعاوى قضائية هنا وهناك وأنني افتتحت مطاعم في لبنان وأغلقتها إلى جانب سلسلة من الأمور التي تثير السخرية وعلامات الاستفهام في آن واحد لأنني أساسا ليست لي أي علاقة بها على الإطلاق وهي بالطبع مفبركة ووليدة خيال واسع جدًا".

وأوضح: "أنا مقيم في فنزويلا بفعل الحرب الحاصلة في بلدي سورية ومازلت أمارس الفن بين الحين والآخر بين الجاليات العربية هنا ولا أدري كيف ألصقوا بي كل تلك الاتهامات التي عرفت بها عن طريق الصدفة من بعض المقربين مني وإني أستنكر ذلك التعدي غير الأخلاقي على سمعتي وكرامتي ومن المعيب اللجوء إلى الأكاذيب من أجل تصفية حسابات ربما تكون شخصية".

ونفى مهنا، أن تكون هناك تحضيرات غنائية جديدة، مشيرا إلى اعتماده على الأرشيف الطربي العربي إضافة إلى أرشيفه الخاص في الحفلات التي يقوم بإحيائها.

يُذكر أن شائعات دارت قبل شهر عن دعاوى قضائية تلاحق مهنا في لبنان بعد فض شراكته مع أحد الأشخاص في مطعم كان ينوي افتتاحه؛ لكنه تراجع عن تلك الخطوة وسافر إلى دبي، مما أدى إلى تعرض شريكه إلى خسائر مالية فادحة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نور مهنا يستهجن الشائعات التي تطارده بعد رحيله إلى فنزويلا نور مهنا يستهجن الشائعات التي تطارده بعد رحيله إلى فنزويلا



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab