خالد النبوي يكشف أسراراً جديدة عن بداياته الفنية
آخر تحديث GMT10:34:11
 العرب اليوم -

خالد النبوي يكشف أسراراً جديدة عن بداياته الفنية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خالد النبوي يكشف أسراراً جديدة عن بداياته الفنية

الفنان خالد النبوي
القاهرة - العرب اليوم

خلال ندوة له في "مهرجان القاهرة الدولي للفيلم القصير"، والتي أُقيمت في دار الأوبرا، كشف الفنان خالد النبوي أسراراً جديدة عن مسيرته الفنية وأسباب اتخاذه قرار ترك التمثيل والسفر خارج مصر لفترة، كما تحدّث عن كواليس تحضيره لشخصية الرئيس المصري الراحل أنور السادات باللغة الإنكليزية.

وقال النبوي إن السبب وراء قرار تركه التمثيل كان إحساسه بعدم القدرة على تقديم أدوار جديدة للجمهور، مؤكداً أن دور "طومان باي" كان طوق نجاة له للعودة الى التمثيل، مضيفاً: "حسيت إني مش هقدر أمثّل تاني وسبت مصر 59 يوم بالضبط، عاددهم، الى أن جه دور "طومان باي"، دور كنت مستنيه وبحلم بيه من 20 سنة لأنه ممكن يكون أحلى قصة عرفتها في حياتي، أنقذني... وكل الشخصيات اللي قدمتها اتعلمت منها وعشت تجربتهم، وكمان كل ما امتلكت وعي كل ما اللي قدمتوا بقى أغلى بكتير".

وتحدث النبوي عن أضرار احتكار الميديا، قائلاً: "احتكار الميديا لما يكون في مكان واحد هو اللي بيوزّع يؤدي لكوارث زي محاولة اغتيال فنان كبير مثل نور الشريف، دا ثروة كبيرة أوي ومش فنان بيطلع كل سنة ولا عشرة".

وعن كواليس تحضيره لشخصية الرئيس المصري الراحل السادات، قال النبوي: "كانت بلغة تانية مش لغتي، ساعتين إلا ربع على المسرح بلغة مش لغتك ولها إيقاع معين، وشخصية بتتكلم إنكليزي بطريقة الرئيس أنور السادات، وحدث جزء من إعادة التقييم ومناقشة الموضوع ده، وبدأت أتكلم في البروفات بطريقة السادات، قالولي الجمهور مش هيفهم أوي، خصوصاً إن احنا يومي السبت والأحد بيكون في عروض الصبح، العروض دي كان بيحضرها طلبة المدرسة والأساتذة، وإذا كان في جمهور مش هيفهم عليّ إني أعمل مجهود خاص عشان المسرحية توصل إليهم، وإننا بنتعاون كفريق عمل".

وعن كواليس دخوله عالم التمثيل، قال النبوي إن ذلك حدث بالمصادفة خلال وجوده في مسرح الجامعة، مؤكداً أنه كان يبحث عن مصدر دخل يكون مغرماً به وليس للربح فقط، بالقول: "دخلت المعهد العالي للتعاون الزراعي وبعدين لقيت نفسي مش بحبه، وفتحت باب المسرح كان مكتوب عليه حجرة المسرح وأنا معرفش حاجة خالص، كل اللي أعرفه إني بشوف أفلام وبقرأ كتب وبسمع مزيكا، دي كل علاقتي بالفن عمري ما فكرت في التمثيل".

وأضاف خالد النبوي أنه كان خائفاً في بداية دخوله مجال التمثيل، موضحاً: "دخلت المكان لقيت طرابيزه للبروفات ومجموعة ناس ومخرج قاعد، وأنا مش عارف إن ده مخرج، وقالي اقرأ معانا، قلت له لا أنا جاي أتفرج، فقال لي طب أطلع بره فهطلع بره هروح الكافتيريا، فمطلعتش، قال لي أنت هتعمل معانا الدور ده، وأنا كنت بطل المسرحية لما روحت ولقيت الدور بطل المسرحية قلت الراجل ده في حاجة مش مظبوطة، أنا كده هبوّظ له الدنيا فمرحتش، بعدها شافني في الكافتيريا قال لي أنت مجتش ليه أنا هرفدك وهشتكيك، فخفت كان وكيل المعهد وقتها مش عارف خفت ليه، مع أني مكنتش بحضر محاضرات بشتغل بس، المسرحية كان اسمها "القفل"، كنت لسه في مرحلة البحث إيه اللي بحبه وهكسب منه لقمة عيشي".

قد يهمك أيضــــاً:

خالد النبوي يُبدي رأيه في نجله نور ويكشف مفاجأة

انفراجة في مسلسل السراب لـ خالد النبوي بعد تأجيل 5 شهور

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد النبوي يكشف أسراراً جديدة عن بداياته الفنية خالد النبوي يكشف أسراراً جديدة عن بداياته الفنية



إطلالات هدى المفتي تجمع بين الأناقة العصرية والبساطة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:12 2025 السبت ,22 آذار/ مارس

إيطاليا تضحك

GMT 09:38 2025 الأحد ,23 آذار/ مارس

هل الحروب هي الحل؟

GMT 18:51 2025 الأحد ,23 آذار/ مارس

غارتان أمريكيتان على صعدة في اليمن

GMT 19:15 2025 الأحد ,23 آذار/ مارس

أكرم حسني يكشف حقيقة احترافه الغناء

GMT 06:07 2025 الإثنين ,24 آذار/ مارس

تفككُ على كل صعيد

GMT 19:02 2025 الأحد ,23 آذار/ مارس

بسبب تجييش الاخوان!

GMT 19:12 2025 الأحد ,23 آذار/ مارس

أحمد العوضي يتحدث عن زواجه وهوية العروس

GMT 18:58 2025 الأحد ,23 آذار/ مارس

مشاكل تواجه كأس العالم للأندية!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab