محمد رمضان يردُّ على الانتقادات ويُؤكِّد أنّ غناءه بعيد عن الابتذال
آخر تحديث GMT20:08:56
 العرب اليوم -

أوضح أنّ شعبية المطرب تفوق كثيرًا نظيرتها عند الممثل

محمد رمضان يردُّ على الانتقادات ويُؤكِّد أنّ "غناءه بعيد عن الابتذال"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد رمضان يردُّ على الانتقادات ويُؤكِّد أنّ "غناءه بعيد عن الابتذال"

الفنان المصري محمد رمضان
القاهرة - العرب اليوم

يتعرَّض الفنان المصري محمد رمضان، لموجة عارمة من الانتقادات سواءً على الشاشات أو عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي.

جاء ذلك بعدما قدّم أغانٍ عدة أهمها "الملك" التي طرحها العام الماضي، حيث يعمد رمضان إلى التباهي بقصره الفخم دومًا، وسياراته الفارهة، ويُطلق على نفسه لقب "الأسطورة".

يستعرضُ رمضان جسده الرياضي، ويرقص ويتمايل في أغلب الفيديو كليبات المصوّرة مع مجموعة حسناوات، وتحيط به مجموعة نمور وأشبال صغيرة في البعض الآخر.

وتعرّض رمضان لحملة شرسة من زملاء له في المهنة، أو حتى من صحافيين وكتّاب مصريين، اتهموه بالغرور والنرجسية، ودعوه الى تلقّي علاج نفسي، وعن الحروب التي تُشنّ عليه، قال رمضان في تصريح صحافي: "أمر طبيعي يحصل مع أي شخص، وهو ضريبة من ضرائب النجاح. فكما أن للفنان الناجح محبّين فإن له معارضين أيضًا".

وتابع "ربنا يديمها نعمة.. لا أعرف، مع أنني أتمنى التوفيق لهم جميعًا. الفنان الذي يحب الجمهور، يتمنى أن يُقدّم له، هو وكل الفنانين ما يسعده ويمتّعه ويدهشه. بصراحة أنا لا أفكر كثيرًا بغيرة الآخرين، وعندما ألمسها، فإنها تعطيني حافزًا لكي أقدم الأفضل، وإذا تكلم عني أحد بشكل سلبي أحاول أن أقدم عكسه وأن أكون عند حسن ظن الجمهور".

أغانيه حملت رسائل موجّهة إلى مُنافسيه ومُنتقديه، بالإضافة إلى نصائح للنجاح من خلال سرد قصة حياته مُتعمدًا إظهار نفسه بصورة البطل الأسطوري، فيروي في أغانيه قصص انتصاراته وقُدرته في التغلّب على خصومه وأعداء نجاحه.

فقال رمضان عندما تم سؤاله عن اقتناعه بتجربته الغنائية، فأجاب "أنا أقدم لونًا غنائيًا خاصًا بي، وهو لون جديد على الجمهور العربي ولكنه منتشر كثيرًا في الغرب. الجمهور العربي معتاد على الطرب، وكان لا بد من تقديم لون غنائي جديد له تحت مظلة الترفيه وبهدف إسعاده. وهذا ما أحققه من خلال الأغاني، والدليل هو عدد المشاهدات على مواقع التواصل الاجتماعي وتفاعل الناس معها في سياراتهم"، ويرى رمضان أن شعبية المطرب تفوق شعبية الممثل، لذلك اتّجه نحو الغناء.

وعن اختياره لهذا النوع من الغناء، أكّد محمد رمضان: "كنت أطمح لامتلاك شعبية المطرب، ولكني لست مطربًا، ولذلك كان لا بد من أن أبحث عن نوع الغناء الذي يتلاءم مع طبيعة صوتي وشخصيتي. وهذا ما فعلته وتمكنت من الوصول إلى الناس، من خلال تقديم فن غنائي بعيد من الابتذال، ويمنح العزيمة والإصرار لمن يسمعه" .

يذكر أن هاني شاكر قال عقب فوزه بانتخابات نقابة الموسيقيين، تعليقًا على الشكاوى المقدّمة ضد بعض الفنانين ومنهم محمد رمضان: "لو أراد احتراف الغناء فلا بد له من المجيء للنقابة وخوض اختباراتها والالتزام بقوانينها".

قد يهمك أيضا:

"المهن الموسيقية" تنظر شكوى محسن جابر ضد محمد رمضان

الفنان محمد رمضان يتكفل بعلاج فتاة في "بادرة إنسانية"


 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان يردُّ على الانتقادات ويُؤكِّد أنّ غناءه بعيد عن الابتذال محمد رمضان يردُّ على الانتقادات ويُؤكِّد أنّ غناءه بعيد عن الابتذال



GMT 05:53 2025 الجمعة ,02 أيار / مايو

محمد رمضان يعلن عن مسابقة جديدة لجمهوره

GMT 14:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي

GMT 10:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

ناصيف زيتون يشوّق الجمهور لأغنيته الجديدة بطريقة مميزة

GMT 09:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نانسي عجرم تكشف عن مفاجأة خاصة

GMT 20:31 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

دنيا سمير غانم تكشف تفاصيل أجمل هدية تلقّتها من ابنتها

أمينة خليل تتألق في الأبيض بإطلالات عصرية ولمسات أنثوية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:17 2025 الثلاثاء ,06 أيار / مايو

شريف منير يوضح أسباب غيابه عن الساحة الفنية
 العرب اليوم - شريف منير يوضح أسباب غيابه عن الساحة الفنية

GMT 02:13 2025 الثلاثاء ,06 أيار / مايو

الحرب اللامرئية

GMT 05:50 2025 السبت ,03 أيار / مايو

حل أزمة مسلسل أحمد رزق وعرضه قريباً

GMT 00:44 2025 الإثنين ,05 أيار / مايو

اعتقال قيادي بـداعش في ريف دير الزور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab