الراقصة دينا تُؤكّد أنّها مُفتقدة المنافسة بعد اعتزال فيفي عبده
آخر تحديث GMT00:41:43
 العرب اليوم -

عبَّرت عن حُبّها لعملها وفخرها بنفسها وبما حقَّقته

الراقصة دينا تُؤكّد أنّها مُفتقدة المنافسة بعد اعتزال فيفي عبده

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الراقصة دينا تُؤكّد أنّها مُفتقدة المنافسة بعد اعتزال فيفي عبده

دينا
القاهرة - العرب اليوم

عبَّرت الفنانة دينا عن حبّها الشديد للرقص الشرقي وفخرها بنفسها وبما حققته حتى الآن، وتحدّثت عن الرقص الشرقي ومسيرتها خلاله منذ بداية دخولها هذا المجال عام 1980.
وقالت دينا خلال مكالمة هاتفية مع برنامج "et بالعربي": "مش قادرة أوصف إحساس حبي للرقص الشرقي، متهيألي وصلت لسقف وأكتر حاجة ممكن أي حد يوصلها في مجال الرقص الشرقي، وافتقدت المنافسة في مجال الرقص من أول ما فيفي اعتزلت"، أما عن رأيها في الراقصات الأجانب،

فقالت: "حتى لو شاطرين في الرقص الشرقي مابعتبرهمش محترفين بالنسبالي"، وعن مجال التمثيل: "شايفة نفسي في حتة لوحدي، مش شايفة إن حد يقدر يعمل اللي أنا بعمله، حتى ممثلة".ويعد مسلسل "سلطانة المعز" هو آخر أعمال دينا الفنية الذي شاركت به في الماراثون الدرامي الرمضاني الماضي، ولعبت بطولته الفنانة غادة عبدالرازق، وشارك في تمثيله العديد من الفنانين منهم محمود عبدالغني، محمود البزاوي، محمد شاهين، مي الغيطي، وليد فواز.

قدد يهمك ايضا:

نجوى فؤاد تؤكد أن ساحة الرقص الشرقي أصبحت فارغة
سما المصري تقلّد فيفي عبده وتنافسها في الرقص الشرقي

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الراقصة دينا تُؤكّد أنّها مُفتقدة المنافسة بعد اعتزال فيفي عبده الراقصة دينا تُؤكّد أنّها مُفتقدة المنافسة بعد اعتزال فيفي عبده



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab