فردوس عبد الحميد تشّن هجومًا لاذعًا على الإعلام الإخواني
آخر تحديث GMT22:40:04
 العرب اليوم -

أكدت أنها مواطنة صالحة تحب بلدها وتؤيد السيسي

فردوس عبد الحميد تشّن هجومًا لاذعًا على الإعلام الإخواني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فردوس عبد الحميد تشّن هجومًا لاذعًا على الإعلام الإخواني

الفنانة فردوس عبد الحميد
القاهرة ـ محمد عمار

أكَّدت الفنانة الكبيرة فردوس عبد الحميد أنها مواطنة مخلصة لوطنها وتحب مصر موضحة حبها لمصر جعل إعلام الإخوان يهاجمونها موضحة أنها لفت انتباهها الهجوم على الفنانين المصريين بشكل متتابع خاصة بعد الجهد التي يقوم بها الفنانون للترويج السياحي ولإنارة عقول الشعب المصري وبالتالي وجد الإخوان ومذيعو قنوات الخارج أن قوة مصر ليست في جيشها فقط ولا في شرطتها ولكن في القوة الناعمة، وكان الهجوم مدروسًا وممنهجًا كثيرًا موضحة أن الهجوم طال عفاف شعيب وشريف منير وفردوس عبد الحميد وحسن يوسف وأحمد بدير.

وأشارت إلى  أنهم هاجموا النجوم ولم نجد مثلًا أنهم يهاجمون أحدًا من عندهم مثلًا ،موضحة أنها ستظل متماسكة بمبادئها وهي تقديم كل ما هو نفيس لصالح مصر ولن تحيد عن تأييدها للرئيس السيسي وللجيش المصري ويكفي أن مصر هي الدولة الوحيدة في العالم التي تقف أمام الإرهاب وتحاربه بكل قواها وأضافت الفنانة الكبيرة فردوس عبد الحميد أنها انتهت من تصوير دورها في فيلم "سري للغاية" مشيرة أن العمل هو رد حقيقي على مؤامرات الإخوان ويكشف تماسك الشعب والجيش والشرطة في تحقيق التقدم للوطن  متوجهة لكل الشعب بالتهنئة بعيد الحب وقبل ذلك بالعام الجديد وأشارت أن على الشعب المصري أن يضع يده في يد بعضه للتخلص من أعداء الوطن.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فردوس عبد الحميد تشّن هجومًا لاذعًا على الإعلام الإخواني فردوس عبد الحميد تشّن هجومًا لاذعًا على الإعلام الإخواني



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab