دانا حمدان تمنت أن تقدم موضوعات اجتماعية تهمُّ الأسرة العربية
آخر تحديث GMT17:37:23
 العرب اليوم -

كشفت لـ"العرب اليوم" أنَّها استقرت في مصر

دانا حمدان تمنت أن تقدم موضوعات اجتماعية تهمُّ الأسرة العربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دانا حمدان تمنت أن تقدم موضوعات اجتماعية تهمُّ الأسرة العربية

دانا حمدان
القاهرة - سهير محمد

كشفت الفنانة الأردنية دانا حمدان أنَّها قرَّرت بشكل نهائي الاستقرار في القاهرة بعد أن كانت إقامتها موزعه بين القاهرة ودبي، حيث وجدت أنَّه سيكون من الأفضل  لها أن تستقر في مصر أُمِّ الدنيا حتى تتابع مشاريعها الفنية، فهي تتمنى أن تحقق نجاحًا أكبر  بين الجمهورالمصري ,سواء من خلال الفنِّ أو من خلال الإعلام.

كما أكدت دانا حمدان من خلال تصريحات إلى "العرب اليوم" أنَّ كل شيء في حياتها يتم دون تخطيط، فقد درست موارد بشرية في الجامعة الأميركية، ثم درست أزياء في إيطاليا، وعملت في هذا المجال لفترة في دبي، ثم خاضت تجربة تقديم البرامج في التليفزيون، ثم الإذاعة، وأخيرًا التمثيل الذي تعتبره التخصص الأهم بالنسبة لها، والأقرب لقلبها، وتتمنى أن تحقق فيه نجاحًا كبيرًا، وحاليًّا تجهز هي ومي وميس شقيقاتها لبرنامج جديد فضَّلت أن تحتفظ بتفاصيله لحين اكتماله.

كما أوضحت أنه على حسب طبيعة الدور يمكنها أن تحدد ما إذا كانت ستقبله أم لا، فمثلًا فيلم "هز وسط البلد» الذي سبق وقدمته مع الفنانة إلهام شاهين قدَّمت فيه شخصية راقصة، وكان لا يتجاوز مشهدين، لكنَّه في الوقت ذاته كان مؤثرًا.

وتمنت دانا حمدان أن تقدم موضوعات اجتماعية تهمُّ الأسرة العربية، وتحارب من خلالها ظاهرة العنف الأسرى.

كما كشفت عن موهبتها في مجال دبلجة الكارتون التي لم تستغلها بعد.

وعبرت دانا عن سعادتها بتجربة البرامج الإذاعية التي خاضتها مع إذاعة نجوم إف إم مُشيرة إلى أنَّها جعلتها أكثر تواصلًا مع الجمهور خاصة أنَّها تعتمد أكثر على صوتها دون أي شيء آخر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دانا حمدان تمنت أن تقدم موضوعات اجتماعية تهمُّ الأسرة العربية دانا حمدان تمنت أن تقدم موضوعات اجتماعية تهمُّ الأسرة العربية



GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab